Eng. Ahmedzoubaa Admin
عدد المساهمات : 1216 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 50
| موضوع: الفصل الرابع - الدول الإسلامية في الأندلس الأربعاء 22 يونيو 2011 - 3:52 | |
| دولة الأمويين في الأندلس: يقسم الحكم الأموي في الأندلس إلى ثلاثة عهود: الولاية – الإمارة- الخلافة، أما الولاية الأموية فقد بدأت بالفتح سنة 92-93 هـ / 711-712 م وانتهت بإمارة عبد الرحمن الداخل سنة 138 هـ- 755م، وأما عهد الإمارة فبدأت سنة 138 هـ وانتهت سنة 315هـ- 927م، وأما الخلافة الأموية فقد بدأت سنة 315 هـ- 927م وانتهت سنة 422 هـ- 1031م.وأول وال على الأندلس عبد العزيز، وليها لأبيه موسى بن نصير، فثار به العسكر وقتلوه لسنتين من ولايته، وتتابعت ولاة الأمويين عليها تارةً من قبل الخليفة بدمشق، وطوراً من قبل عامله على القيروان، وكأن مقتل الوالي الأول فتح باب اللدد على مصراعيه فظلت هذه الولاية مضطرباً للنزاع والصدام، قل أن استقام فيها لوال أمر أو طال له حكم، حتى نيف عدد الولاة في هذه الفترة من الزمن على بضعة وعشرين والياً.والسبب في ذلك مطامع الرؤساء وتضارب الأهواء، ونزعة العرب إلى العصبية الجاهلية الأولى، فقامت القيسية واليمنية تتنازعان السلطان، والقيسية واليمنية حزبان كان لهما في تاريخ الإسلام إلى أجل غير بعيد شأن خطير.كان عامل الأندلس منقطعاً به في أقصى ثغور المسلمين، بعيداً عن قلب الدولة ومادتها، فكان لابد له من عصبة تؤيده في ولايته، ففزع كل وال من ولاة هذا العهد إلى عصبية، القيسي إلى القيسية، واليماني إلى اليمنية، والعصبية تقتضي الرجل أن ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً، فخرج الوالي عن أن يكون حاكماً عاماً وأصبح زعيم عصبية يتصحب لذويه ويتحامل على أعدائهم، فكان من جراء ذلك أن انشقت الجماعة وهاجت الأحقاد وتقدمت الناس بأحزابها.ومن طبيعة السياسة الحزبية أن تشتد معها العداوة وتستحكم البغضاء، وأن يتربص كل فريق بصاحبه وثبة يهتبلها منه فيدال له عليه، القيسي من اليمني، واليمني من القيسي، وكان الأمر بينهما دواليك، وهُزل الأمر حتى بلغ أن لا يكون للوالي حكم نافذ إلا على قومه، الوالي القيسي يطيعه القيسيون وينحاز عنه اليمانيون، واليماني يخضع له اليمنيون ويعصيه القيسيون.وزاد هذا الخلاف أمر أمية بالمشرق وتضعضع أحوالهم فشغلوا عن قاصية الثغور بكثرة الخوارج، فبقي أهل الأندلس فوضى، فتن دائمة وولاية متداولة وحال لا تستقر من القلق.واتفق جند الأندلس آخر الأمر أن يجعلوا الولاية في القيسية واليمانية مداولة بين الجندين، سنة لكل دولة، فقدم المضريون على أنفسهم سنة 129 هـ- 747م يوسف بن عبد الرحمن الفهري فاستتم ولايته بقرطبة، ثم وافته اليمانية لميعاد ادالتهم واثقين بمكان عهدهم وتراضيهم واتفاقهم، فبيتهم يوسف في قرى قرطبة بممالأة القيسية وسائر المضرية، فاستلحموهم وتمت الغلبة للقيسية في معظم أنحاء الجزيرة.شغلت الفتن ولاة الأمويين عن الفتح فلم تنهض بهم همة إليه، إلا ما كان من فتوح عبد العزيز بن موسى، وعقبة الذي جاهد حتى بلغ سكنى المسلمين في أيامه اربونة وصار رباطهم على نهر ردونة، والهيثم بن عبيد الكلابي غزا مقوشة فافتتحها، والسمح بن مالك الخولاني نهض بالفتح إلى جنوبي فرنسا، وعنبسة بن سحيم مات وقيل قتل وهو على حصار تولوسة (تولوز)، وعبد الرحمن بن عبد الله الغافقي فتح قرقشونة وغيرها من جنوبي فرنسا، واستولى على آرل وليون وبزانسون وانتهى إلى تور، وعبد الملك بن قطن الفهري غزا البشنكش (البسكة)، وأكثر هؤلاء كان جهادهم في العدو أقرب بنتيجته إلى الغزو منه إلى الفتح.وأما موقف الاسبان إزاء العرب فقد كان لفتح الأندلس أمر خطير كان له دوي كبير، فأصبح اسم العرب ملء الأسماع والأبصار، فانصدعت من جراء ذلك قلوب الاسبان وصغرت نفوسهم عن مقاومة العرب أول الأمر فلم يشجعهم هذا الخلاف الذي نجم بين العرب على منازلتهم وعهدهم بالفتح وببأس العرب قريب، وأخرى وهي أن العرب كانوا في حكمهم أعدل من الاسبان، فلم يكن ينال الاسبان الذين تفيأوا ظل الحكم الإسلامي وبقوا على نصرانيتهم شيء من الظلم الذي كان ينالهم أيام حكم أمرائهم المسيحيين، وللعدل روعة في النفوس وجلال حمل أولئك الاسبان الجبليين الذين اعتصموا بتلك الولايات الجبلية أن يتربصوا إلى حين.ولما كثر بين العرب الخلاف واستحكم أمره، وكان قد مضى على الفتح ردح من الزمن أخذ الاسبان يتحيفون أطراف الملك العربي فتغلبوا على جزء من بلاد برشلونة، ثم على برشلونة، وهذا الذي استخلصوه من العرب إن لم يكن شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى الجزيرة، فهو شيء كبير بنفسه.وأما عهد الإمارة الأموية فكان خير العهود التي عرفتها الأندلس العربية، فقد كان فاتحته عبد الرحمن الداخل وواسطته عبد الرحمن الأوسط وخاتمته عبد الرحمن الناصر: ثلاثة لا ندري أيهم أفضل من صاحبيه، فكانوا رجال أمية في الغرب غير منازعين ولا مدافعين، ومن رجالات الدهاء والحزم والسياسة في العرب.وأخذت الأمور بعد عبد الرحمن الأوسط بالضعف، فاضطرب الأمن ونجمت قرون الفتن في ثغور الأندلس، واشتعلت الثورات في جوانبها حتى كادت تعمها لولا أن قيض الله لهذه الجزيرة عبد الرحمن الناصر ففقأ عين الثورة ونظم عقد الدولة وأعاد للجزيرة سيرتها الأولى.وأما موقف الاسبان أمام هذه الفتن الأخيرة فقد قوت هذه الفتن من عزائم الاسبان وزاد في الأمر نصرة الإفرنج لهم، واستنصار بعض الأمراء بهم، فكثر اعتداؤهم على الأندلس العربية وعملوا على التدخل في سياستها الداخلية، ينصرون الأمير الأموي على أخيه الأموي، والعامل على أميره، فاسترجعوا من جراء ذلك قسماً كبيراً من ولاية قطالونية.وأما الخلافة فقام في عهد المقتدر العباسي رجل الدولة الأموية عبد الرحمن الناصر وتسمى باسم أمير المؤمنين لأنه لم يعد هناك ما يراعيه رجال الدولة الأموية من أمر الخلافة الإسلامية ببغداد لانحطاط شأنها ولعب الفساد بها.كان عبد الرحمن الناصر أعظم خلفاء بني أمية في الأندلس، حارب الفرنجة مراراً وردهم على أعقابهم، واجتث جذور الفتن حتى استقامت له الأندلس في سائر جهاتها.قال المقري: ووجد (الناصر) الأندلس مضطربة بالمخالفين مضطرمة بنيران المتغلبين فأطفأ تلك النيران واستنزل أهل العصيان واستقامت له الأندلس في سائر جهاتها بعد نيف وعشرين سنة من أيامه، ودامت أيامه نحو خمسين سنة استفحل فيها ملك بني أمية بتلك الناحية، وهو أول من تسمى منهم بالأندلس بأمير المؤمنين عندما التاث أمر الخلافة بالمشرق واستبد موالي الترك على بني العباس _ فتلقب بألقاب الخلافة _ فقعد عن الغزو بنفسه وصار يردد الصوائف في كل سنة فأوطأ عساكر المسلمين من بلاد الإفرنج ما لم يطؤه قبل في أيام سلفه، ومدت إليه أمم النصرانية من وراء الدورب يد الإذعان، وأوفدوا عليه رسلهم وهداياهم من روما والقسطنيطينية في سبيل المهادنة والسلم الخ[1].وبهشام الثالث انقرضت دولة بني أمية في الأندلس وصار الحكم لملوك الطوائف بها. [1] نفخ الطيب – للمقري ج1 | |
|
Eng. Ahmedzoubaa Admin
عدد المساهمات : 1216 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 50
| موضوع: رد: الفصل الرابع - الدول الإسلامية في الأندلس الأربعاء 22 يونيو 2011 - 3:52 | |
| طوائف الملوك في الأندلس:قال المقري: بايع الوزير أبو محمد جهور بن محمد بن جهور عميد الجماعة وكبير قرطبة لهشام بن محمد أخي المرتضى، وكان بالثغر في لاردة عند ابن هود، وذلك سنة ثمان عشرة وتلقب المعتمد بالله، وأقام متردداً في الثغر ثلاثة أعوام، واشتدت الفتن بين رؤساء الطوائف واتفقوا على أن ينزل دار الخلافة بقرطبة فاستقدمه ابن جهور والجماعة، ونزل آخر سنة عشرين وأقام بها يسيراً، ثم خلعه الجند سنة اثنتين وعشرين وفر إلى لاردة فهلك بها سنة ثمان وعشرين، وانقطعت الدولة الأموية من الأرض وانتثر سلك الخلافة بالمغرب وقام الطوائف بعد انقراض الخلائف وانتزى الأمراء والرؤساء من البربر والعرب والموالي بالجهات واقتسموا خطتها، وتغلب بعضهم على بعض، واستقل أخيراً بأمرها منهم ملوك استفحل أمرهم وعظم شأنهم وأقاموا على ذلك برهة من الزمان حتى قطع عليهم البحر ملك العدوة وصاحب مراكش أمير المسلمين يوسف بن تاشفين فخلعهم وأخلى منهم الأرض[1].وقال المراكشي في المعجب: وأما حال سائر الأندلس بعد اختلال دعوة بني أمية فإن أهلها تفرقوا فرقاً وتغلب في كل جهة منها متغلب وضبط كل متغلب منهم ما تغلب عليه، تقسموا ألقاب الخلافة فمنهم من تسمى بالمعتضد وبعضهم تسمى بالمأمون وآخر تسمى بالمستعين والمقتدر والمعتصم والمعتمد والموفق والمتوكل إلى غير ذلك من الألقاب الخلافية، وفي ذلك يقول أبو علي الحسن بن رشيق: ممـا يزهـد في أرض أندلس | سمـاع مقتـدر فيـها ومعتضد | ألقاب مملكة في غير موضعها | كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد[2] |
انقسمت الأندلس في أوائل القرن الخامس من الهجرة وأصبحت ممالك صغيرة يتولاها رؤساء وأمراء.إن انقسام الأندلس على هذه الصورة وانقسام أولئك الملوك على أنفسهم الذين أخذوا يتنازعون ويتغالبون فيما بينهم، دعا كل ذلك الإفرنج أن يطمعوا بهم ويغيروا عليهم، حتى ضاق العبابدة ذرعاً في حرب الفونس دي ليون فاستنجدوا ملوك المرابطين من المغرب سنة 479هـ- 1086م، ثم عاد المرابطون بعد بضع سنين ففتحوا الأندلس وجعلوها أيالة تابعة لمملكتهم في المغرب.ولما صارت المغرب إلى الموحدين صارت إليهم الأندلس سنة 540هـ- 1145م، ونشأت في أثناء ذلك ممالك صغيرة في بلنسية ومرسية أهمها الدولة النصرية في غرناطة أصحاب الحمراء حكموا من سنة 629- 897هـ/1232-1492م، وزهت الأندلس في أيامهم وظهر فيها الشعراء والأدباء نحو ما كانت عليه في أيام عبد الرحمن الناصر، ولكن الاسبان مازالوا يهاجمون المسلمين ويناوئونهم وهم يدافعونهم إلى أواخر القرن التاسع للهجرة فهاجمها فرديناند وايزبلا سنة 897هـ-1492م ففر ملكها أبو عبد الله آخر ملوكها وانقضت بفراره دولة المسلمين في الأندلس على أسوأ حال.
[1] نفح الطيب – للمقري ج1[2] المعجب – لعبد الواحد بن علي التميمي المراكشي | |
|
Eng. Ahmedzoubaa Admin
عدد المساهمات : 1216 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 50
| موضوع: رد: الفصل الرابع - الدول الإسلامية في الأندلس الأربعاء 22 يونيو 2011 - 3:52 | |
| أمراء بني أمية في الأندلس: عبد الرحمن الأول | 138هـ-756م | هشام الأول | 172هـ-788م | الحكم الأول | 180هـ-796م | عبد الرحمن الثاني | 206هـ-822م | محمد الأول | 238هـ-852م | المقتدر | 273هـ-886م | عبد بن محمد | 275هـ-888م | خلفاء بني أمية في الأندلس: عبد الرحمن الثالث | 300هـ-912م | الحكم الثاني المستنصر | 350هـ-961م | هشام الثاني المؤيد | 366هـ-976م | محمد الثاني المهدي | 399هـ-1009م | سليمان المستعين | 400هـ-1009م | محمد الثاني(مرة ثانية) | 400هـ-1010م | هشام الثاني(مرة ثانية) | 403-407هـ/ 1013-1016م | سليمان المستعين (مرة ثانية) | 403-407هـ /1013-1016م | عبد الرحمن الرابع المرتضى | 409هـ-1018م | عبدالرحمن الخامس المستظهر | 414هـ-1023م | محمد الثالث المستكفي | 414هـ-1024م | هشام الثالث المعتمد | 418-422هـ/ 1027-1031م | | |
|
Eng. Ahmedzoubaa Admin
عدد المساهمات : 1216 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 50
| موضوع: رد: الفصل الرابع - الدول الإسلامية في الأندلس الأربعاء 22 يونيو 2011 - 3:56 | |
| الدولة الزيرية في غرناطة: زاوي بن زيري | 403هـ-1012م | حسون | 410هـ-1019م | باديس بن حسون المظفر | 430هـ-1038م | عبد الله بن سيف بلكين | 466هـ-1073م | تميم بن بلكين | 483هـ-1090م |
دولة بن حمود في مالقة: | علي الناصر | 407هـ-1016م | القاسم المأمون | 408هـ-1018م | يحيى المعتلي | 412هـ-1021م | القاسم (مرة ثانية) | 413هـ-1022م | يحيى (مرة ثانية) | 416هـ-1025م | ادريس المتأيد | 427هـ-1035م | حسان المستنصر | 431هـ-1039م | ادريس الثاني العلي | 434هـ-1042م | محمد الأول المهدي | 438هـ-1046م | إدريس الثالث الموفق | 444هـ-1052م | ادريس الثاني (مرة ثانية) | 445هـ-1053م | محمد الثاني المستعلي | 446- 449هـ/ 1054-1057م |
ملوك دانية: | مجاهد بن يوسف | 408هـ-1017م | علي اقبال الدولة بن مجاهد | 436-468 هـ /1044-1075م |
| |
|
Eng. Ahmedzoubaa Admin
عدد المساهمات : 1216 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 50
| موضوع: رد: الفصل الرابع - الدول الإسلامية في الأندلس الأربعاء 22 يونيو 2011 - 3:56 | |
| الدولة التجيبية والهودية في سرقسطة: | منذر المنصور بن مطرف بن يحيى التجيبي | 410هـ-1019م | يحيى بن المظفر بن منذر | 414هـ-1023م | المنذر بن يحيى | 420هـ-1029م | سليمان المستعين بن هود | 431هـ-1039م | أحمد سيف المقتدر | 438هـ-1046م | يوسف المؤتمن بن أحمد | 474هـ-1081م | أحمد المستعين بن يوسف | 478هـ-1085م | عبد الملك بن أحمد | 503هـ-1109م | أحمد بن يوسف بن عبد الملك | 513- 536 هـ/1119-1141م |
الدولة العامرية في بلنسية: | عبد العزيز المنصور | 412هـ-1021م | عبد الملك المظفر | 453-457هـ /1061-1065م | أبو بكر بن عبد الملك | 468هـ-1075م | عثمان بن أبي بكر | 478هـ-1085م |
دولة بني عباد في إشبيلية: | أبو القاسم محمد الأول بن اسماعيل | 414هـ-1023م | أبو عمرو عباد المعتضد | 434هـ-1042م | أبو القاسم محمد الثاني المعتمد | 461- 484 هـ/1088-1091م |
الدولة الجهورية في قرطبة: | أبو الحزم جهور | 422هـ-1031م | أبو الوليد محمد بن جهور | 435هـ-1043م | عبد الملك بن محمد | 450-461هـ/1058 -1068 | |
| |
|
Eng. Ahmedzoubaa Admin
عدد المساهمات : 1216 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 50
| موضوع: رد: الفصل الرابع - الدول الإسلامية في الأندلس الأربعاء 22 يونيو 2011 - 3:57 | |
| دولة بني ذي النون في طليلطة: | اسماعيل الظافر | 427 هـ- 1035م | يحيى المأمون بن اسماعيل | 429هـ-1037م | يحيى القادر بن اسماعيل بن مأمون | 467-478 هـ/1074-1085 م | | | دولة بني حمود في الجزيرة الخضراء: | محمد المهدي | 431 هـ/1039 م | القاسم الواثق | 440-450هـ/1048-1058م |
الدولة النصرية: | محمد الأول الغالب | 629 هـ-1232 م | محمد الثاني | 671هـ-1273م | محمد الثالث | 701هـ-1302 م | ناصر أبو الجيوش | 708هـ-1309م | اسماعيل الأول أبو الوليد | 713هـ-1314م | محمد الرابع | 725هـ-1325م | يوسف أبو الحجاج | 733هـ-1333م | محمد الخامس | 755هـ-1354م | اسماعيل الثاني | 760هـ-1359م | محمد السادس أبو سعيد | 761هـ-1360م | محمد الخامس (مرة ثانية) | 763هـ-1362 م | يوسف الثاني | 793هـ-1391م | محمد السابع | 794هـ-1392م | يوسف الثالث | | أبو الحجاج الناصر | 810هـ-1407م | محمد الثامن | 820هـ-1417م | محمد التاسع | 831هـ-1427م | محمد الثامن (مرة ثانية) | 833هـ-1429م | يوسف الرابع | 835هـ-1432م | محمد الثامن (مرة ثالثة) | 835هـ-1432م | محمد العاشر | 848هـ-1444م | المستعين | 849هـ-1445م | محمد العاشر (مرة ثانية) | 850هـ-1446م | المستعين (مرة ثانية) | 857هـ-1453 م | علي أبو الحسن | 866هـ-1461 م | محمد الحادي عشر | 887هـ-1482 م | علي أبو الحسن ( مرة ثانية) | 888هـ-1483 م | محمد الثاني عشر | 890هـ-1485م | محمد الحادي عشر (مرة ثانية) | 892-897هـ/1486-1492م |
| |
|