مصراوي عضو فعال
عدد المساهمات : 762 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 45
| موضوع: أدعية من الكتاب والسنة - الجزء الثاني الثلاثاء 17 مايو 2011 - 20:07 | |
| رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِيِنَ (10) [سورة آل عمران].
اللَّهُمَّ اكْفِنَا كُلَّ هَوْلٍ دُونَ الجَنَّةِ حَتَّى تُبَلِّغَنَا إِيَّاهَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ أَعْطِنَا مِنَ الدُّنْيَا مَا تَقِينَا بِهِ
فِتْنَتَهَا وَتُغْنِنَا بِهِ عَنْ أَهْلِهَا، وَيَكُونُ بَلاَغاً لَنَا إِلَى مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْهَا، فَإِنَّهُ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ. اللَّهُمَّ قَنِّعْنَا بِمَا
رَزَقْتَنَا وَبَارِكْ لَنَا فِيهِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا نَخْشَاكَ حَتَّى كَأَنَّنَا نَرَاكَ، وَأَسْعِدْنَا بِتَقْوَاكَ. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ،
وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ العَظِيِمِ.
اللَّهُمَّ اسْقِنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَوَسِّعْ لِي فِي دَارِي، وَبَارِكْ لِي فِي رِزْقِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ
الجُوعِ، فَإِنَّهُ بِئْسَ
الضَّجِيِعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الخِيَانَةِ، فَإِنَّهَا بِئْسَتِ البِطَانَةُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُهَا إِلاَّ
أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ العَيْشِ أَرْغَدَهُ، وَمِنَ العُمُرِ أَسْعَدَهُ، وَمِنَ الرِّزْقِ أَوْسَعَهُ، وَمِنَ الوَقْتِ أَنْفَعَهُ، وَمِن
الخَيْرِ أَتَمَّهُ، وَمِنَ النَّعِيمِ مُنْتَهَاهُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ، وَمِنْ
شَرِّ قَضَاءِ السُّوءِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ وَمِنْ
كُلَّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا
وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوُذُ بِكَ مِنَ
الشَرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ
وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَأَعُوُذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا
عَاذَ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الجَنَّةَ، وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوُذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ
إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْراً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوُذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ،
وَعَمَلٍ لاَ يُرْفَعُ، وَدُعَاءٍ لاَ يُسْمَعُ.
اللَّهُمَّ اسْقِنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
رَبِّ كَمْ مِنْ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا شُكْرِي، وَكَمْ مِنْ بَلِيَّةٍ ابْتَلَيْتَنِي بِهَا قَلَّ لَكَ
عِنْدَهَا صَبْرِي، فَيَا مَنْ قَلَّ عِنْدَ نِعْمَتِهِ شُكْرِي فَلَمْ يَحْرِمْنِي، وَيَا مَنْ قَلَّ عِنْدَ بَلِيَّتِهِ صَبْرِي فَلَمْ يَخْذُلْنِي، وَيَا مَنْ
رَآنِي عَلَى المَعَاصِي فَلَمْ يَفْضَحْنِي، وَيَا ذَا النِّعَمِ الّتِي لاَ تُحْصَى أَبَداً، وَيَا ذَا المَعْرُوفِ الّذِي لاَ يَنْقَطِعُ أَبَداً، اغْفِرْ
لِي جَرَائِمِي وَتَفْرِيطِي، وَأَعِنِّي عَلَى دِيِنِي بِدُنْيَايَ. يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ، وَالخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ
رَبِّي وَتَعَالَيْتَ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا
وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ يَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنا عَلَى طَاعَتِكَ، اللَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنا عَلَى
دِينِكَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ العَافِيةَ فِي الدُّنْيا وَالآخِرَةِ. اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنا فِي الأُمُورِ كُلِّها وَأَجِرْنا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيا
وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ،
وَالفَوْزَ بِالجَنَّةِ، وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ، وَعَلَيْكَ البَلاَغُ، وَلاَ حَوْلَ
وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ
إلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. اللهم يا موضع كل شكوى , ويا سامع كل نجوى , ويا كاشف كل بلوى , يا عالم كل خفية , ويا صارف كل بلية , استجب دعائي , فإني ادعوك دعاء من اشتدت فاقته , وضعفت قوته , وقلت حيلته , بل أدعوك دعاء الغريب الغريق , المضطر الذي يعلم كل العلم , أنه لا يكشف عنه ما هو فيه إلا أنت , يا أرحم الراحمين ارحمني , يا غياث المستغيثين أغثني ,وأزل عني ما نزل بي من هم وادفع عني ما حل بي من غم , والطف بي يا لطيف يا رحيم , يا من يملك حوائج السائلين , ويعلم ضمائر الصامتين , تداركني بإغاثتك , يا من لكل مسألة منك سمع حاضر وجواب كامل , إنك أنت اهل التقوى وأهل المغفرة اللَّهُمَّ مَا عَصَيْتُكَ حِينَ عَصَيْتُكَ اسْتِهَانةً بِكَ، وَلاَ اسْتِخْفَافاً بِعَذَابِكَ، وَلكِنْ بِسَابِقَةٍ سَبَقَ بِهَا عِلْمُكَ. فَالتَّوْبَةُ
إِلَيْكَ، وَالْمَغْفِرَةُ لَدَيْكَ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ. اللَّهُمَّ
ثَبِّتْ فِي الْخَيْرَاتِ وَطْأَتِي، وَنَفِّسْ بَعْدَ الْمَوْتِ كُرْبَتِي، وَبَارِكْ لِي في مَصِيرِي وَمُنْقَلَبِي، وَاحْفَظْ ذِمَّتِي، يَا غَايَةَ
رَغْبَتِي. رَبِّ أوْزِعْنِي أنْ أشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ، وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ، وَأَصْلِحْ لِي فِي
ذُرِّيَّتِي، إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ المُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَلِذُرِّيَّاتِنَا وَأَهْلِينَا وَلإِخْوَانِنَا الّذِينَ سَبَقُونَا
بِالإِيمَانِ، وَاجْعَلْ خَيْرَ أَعْمَارِنَا أَوَاخِرَهَا، وَخَيْرَ أَعْمَالِنَا خَوَاتِمَهَا، وَخَيْرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ لِقَائِكَ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاَعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا
تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأرَنَا
عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلاَ تَجْعَلْ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلاَ مَبْلَغَ
عِلْمِنَا، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا. اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنيَا وَعَذَابِ
الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ انْفَعْنا بِمَا عَلَّمْتَنا، وَعَلِّمْنا مَا يَنْفَعُنا وَزِدْنا عِلْماً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَّخِذُ عِنْدَكَ عَهْداً لَنْ تُخْلِفَنِيهِ، فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ آذَيْتُهُ أَوْ شَتَمْتُهُ أَوْ جَلَدْتُهُ أَوْ لَعَنْتُهُ،
فَاجْعَلْهَا لَهُ صَلاَةً وَزَكَاةً وَاجْعَلْ لَهُ قُرْبَةً بِهَا إِلَيْكَ يَوْمَ القِيَامَةِ. اللَّهُمَّ حَبِّبْنِي إِلَيْكَ، وَإِلَى مَلاَئِكَتِكَ، وَأَنْبِيَائِكَ،
وَجَمِيعِ خَلْقِكَ. اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا وَزَكِّهَا أَنتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا أَنتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاَهَا، وَآتِنِي الحِكْمَةَ الّتِي مَنْ
أُوتِيَهَا فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً. اللَّهُمَّ قِنِي شَرَّ نَفْسِي، وَاعْزِمْ لِي عَلَى أَرْشَدِ أَمْرِي، اللَّهُمَّ اغْفِر لِي مَا أَسْرَرْتُ
وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَخْطَأتُ وَمَا تَعَمَّدْتُ، وَمَا عَلِمْتُ وَمَا جَهِلْتُ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِ المُسْتَهْزِئِينَ بِنَبِيِّكَ وَكِتَابِكَ وَدِينِكَ.. فَاكْفِنَا أَمْرَهُمْ بِمَا شِئْتَ إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ
قَدِيرٌ..
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. اللَّهُمَّ مَغْفِرَتُكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِنَا، وَرَحْمَتُكَ أَرْجَى عِنْدَنَا مِنْ أَعْمَالِنَا، اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ
وَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ، وَمِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ
فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَجَّالِ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى وَالعَفَافَ واَلغِنَى وَأَنْ
تُجَدِّدَ الإِيمَانَ فِي قُلُوبِنَا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ إِيمَاناً لاَ يَرْتَدُّ، وَنَعِيماً لاَ يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ فِي أَعْلَى جَنَّةِ الخُلْدِ. اللَّهُمَّ اكْفِنَا بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنَا بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، وارْزُقْنَا ثَمَرَاتِ الأَرْضِ
وَبَارِكْ لَنَا فِي مُدِّنَا وَصَاعِنَا.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِ المُسْتَهْزِئِينَ بِنَبِيِّكَ وَكِتَابِكَ وَدِينِكَ.. فَاكْفِنَا أَمْرَهُمْ بِمَا شِئْتَ إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ
قَدِيرٌ..
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله
رَبِّ العَالَمِيِنَ. اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الّتِي فِيهَا مَعَاشُنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا الّتِي إِلَيْهَا
مَعَادُنَا، وَاجْعَلْ الحَيَاةَ زِيَادةً لَنَا فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلْ المَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ أَعْمَارِنَا
آخِرَهَا، وَخَيْرَ أَعْمَالِنَا خَوَاتِمَهَا، وَخَيْرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ لِقَائِكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا أَغْنَى خَلْقِكَ بِكَ، وَأَفْقَرَ عِبَادِكَ إِلَيْكَ، وَهَبْ
لَنَا غِنَىً لاَ يُطْغِينَا، وَصِحَّةً لاَ تُلْهِينَا، وَاغْنِنَا اللَّهُمَّ عَمَّنْ أَغْنَيْتَهُ عَنَّا، وَاجْعَلْ آخِرَ كَلاَمِنَا مِنَ الدُّنْيَا شَهَادَةَ أَنْ لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهَ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ. اللَّهُمَّ ثَبِّتْنَا بِالقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِ المُسْتَهْزِئِينَ بِنَبِيِّكَ وَكِتَابِكَ وَدِينِكَ.. فَاكْفِنَا أَمْرَهُمْ بِمَا شِئْتَ إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ
قَدِيرٌ.. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ.. لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الّذِي لاَ يَمُوتُ، وَالجِنُّ وَالإِنْسُ يَمُوتُونَ. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الّتِي لاَ
يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلاَ فَاجِرٌ، مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا، وَمِنْ
شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الأَرْضِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ
بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ، وَمِنْ شَرِّ عِبَادِهِ، وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وَأَنْ
يَحْضُرُونِ. أَعُوذُ بِوَجْهِ اللهِ العَظِيمِ الّذِي لَيْسَ شَيْءٌ أَعْظَمُ مِنْهُ، وَبِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الّتِي لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلاَ
فَاجِرٌ، وَبِأَسْمَاءِ اللهِ الحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمُ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ.
اللَّهُمَّ اكْشِفْ الغُمَّةَ عَنْ إِخْوَانِنَا المُسْلِمِينَ فِي فِلِسْطِينَ وَالعِرَاقِ وَفِي كُلِّ مَكَانٍ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ
وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ، لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَلاَ نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ، لَهُ النِّعْمَةُ وَلَهُ الفَضْلُ، وَلَهُ الثَّنَاءُ الحَسَنُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ
الكَافِرُونَ. اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ. اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِيِني الّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي،
وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ التِي فِيهَا مَعَاشِي وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي التِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلْ الحَيَاةَ زِيَادةً لِي فِي كُلِّ
خَيْرٍ، وَاجْعَلْ المَوْتَ رَاحةً لِي مِن كُلّ شَرٍ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَاهْدِنِي وَارْزُقْنِي وَاجْبُرْنِي
وَارْفَعْنِي.
اللَّهُمَّ اكْشِفْ الغُمَّةَ عَنْ إِخْوَانِنَا المُسْلِمِينَ فِي فِلِسْطِينَ وَالعِرَاقِ وَفِي كُلِّ مَكَانٍ يَا رَبَّ العَالَمِينَ..
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله
رَبِّ العَالَمِيِنَ . اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَعَزُّ مِنْ خَلْقِهِ جَمِيعاً، اللهُ أَعَزُّ مِمَّا نَخَافُ وَنَحْذَرُ، نَعُوذُ بِاللهِ الّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، المُمْسِكِ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، مِنْ شَرِّ الصَّهَايِنَةِ اليَهُودِ وَجُنُودِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ وَأَشْيَاعِهِمْ، مِنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ، اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا وَلإِخِوَانِنَا المُحَاصَرِينَ المَنْكُوبِينَ فِي غَزَّةَ جَاراً مِنْ شَرِّهِمْ، جَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَعَزَّ جَارُكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ. اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ. اللَّهُمَّ اكْفِنَا أَمْرَهُمْ بِمَا شِئْتَ أَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيلُ. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَعَزُّ مِنْ خَلْقِهِ جَمِيعاً، اللهُ أَعَزُّ مِمَّا نَخَافُ وَنَحْذَرُ، نَعُوذُ بِاللهِ الّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، المُمْسِكِ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، مِنْ شَرِّ الصَّهَايِنَةِ اليَهُودِ وَجُنُودِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ وَأَشْيَاعِهِمْ، مِنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ، اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا وَلإِخِوَانِنَا المُحَاصَرِينَ المَنْكُوبِينَ فِي غَزَّةَ جَاراً مِنْ شَرِّهِمْ، جَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَعَزَّ جَارُكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ. اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ. اللَّهُمَّ اكْفِنَا أَمْرَهُمْ بِمَا شِئْتَ أَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيلُ. نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ العَذَابُ الأَلِيمُ (50) [سورة الحِجر].
الحَمْدُ للهِ الوَاحِدِ القَهَّارِ، العَزِيزِ الغَفَّارِ، مُقَدِّرِ الأَقْدَارِ، مُصَرِّفِ الأُمُورِ، مُكُوِّرِ اللَّيْلِ عَلَى النَّهَارِ، تَبْصِرةً لأُولِي القُلُوبِ وَالأَبْصَارِ، أَحْمَدُهُ أَبْلَغَ الحَمْدِ عَلَى جَمِيعِ نِعَمِهِ، وَأَسْأَلُهُ المَزِيدَ مِنْ فَضْلِهِ وَكَرَمِهِ. إِلَهِي قَسَا قَلْبِي، وَعَظُمَ ذَنْبِي، وَجَهِلْتُ أَمْرِي، وَبَخِلَتْ بِالمَاءِ عَيْنِي!! إِلَهِي كَيْفَ أَدْعُوكَ وَقَدْ عَصَيْتُكَ؟ وَكَيْفَ لاَ أَدْعُوكَ وَقَدْ عَرَفْتُكَ؟ مَدَدْتُ إِلَيْكَ يَداً بِالذُّنُوبِ مَمْلُوءَةً وَيَمِيناً بِالرَّجَاءِ مَشْحُونَةً، وَحُقَّ لِمَنْ دَعَاكَ بِالنَّدَمِ تَذَلُّلاً أَنْ تُجِيبَهُ بِالكَرَمِ تَفَضُّلاً.. اللَّهُمَّ يَا مَنْ هُوَ غَنِيٌ عَنْ عَذَابِي وَأَنَا مُفْتَقِرٌ إِلَى عَفْوِهِ وَرَحْمَتِهِ.. اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاقْبَلْنِي.
اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَبَاطِناً اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، اسْتِغْفَاراً يَجْعَلُنِي مِنْ عِبَادِكَ الذَّاكِرِينَ، وَيَرْفَعُنِي عِنْدَكَ فِي عِلِّيِّينَ، وَيَسْلُكُنِي فِي عِبَادِكَ المُقَرَّبِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ اسْتِغْفَاراً عَامّاً شَامِلاً لِي وَلِوَالِدَيَّ، وَلِزَوْجِي وَأَوْلاَدِي، وَرَحِمِي وَذُرِّيَّتِي، وَإِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي، وَمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيَّ، وَلِجَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُسْلِماً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، فَإِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً كَبِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ، وَتُبْدَى الضَّمَائِرُ، وَتُنْشَرُ الدَّوَاوِينُ، وَتُنْصَبُ المَوَازِينُ. اللَّهُمَّ لاَ تَقْطَعْ رَجَاءَنا، وَبَلِّغْنا آمَالَنا، وَاكْفِنا أَعْدَاءَنا، وَأَصْلِحْ لَنا شَأْنَنا، وَاكْفِنا أَمْرَ دُنْيانا وَآخِرَتِنا، وَارْزُقْنا قَلْباً تَوَّاباً، لاَ كَافِراً وَلاَ مُرْتاباً، وَاغْفِرْ لَنا وَاهْدِنا وَارْزُقْنا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِنَ الشَّاكِرِينَ لآلاَئِكَ، الصَّابِرِينَ عَلَى بَلاَئِكَ، النَّاصِرِينَ لأَوْلِيائِكَ. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنا خَيْرَ مَا عِندَكَ بِسُوءِ مَا عِنْدَنا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ عَيشاً قَارّاً، وَرِزْقاً دَارّاً، وَعَمَلاً بَارّاً. اللَّهُمَّ اغْنِنَا بِالإِفْتِقَارِ إِلَيْكَ، وَلاَ تُفْقِرْنا بِالإِسْتِغْناءِ عَنْكَ. اللَّهُمَّ أَعِنّا عَلَى حُسْنِ عِبَادَتِكَ وَوَفِّقْنا لاسْتِفْتَاحِ أَبْوَابِ رَحْمَتِكَ. اللَّهُمَّ سَلِّمْنا وَلاَ تُسْلِمْنا، وَامْنَحْنَا وَلاَ تَمْتَحِنّا، وَاجْعَلْنا فِي ضَمَانِكَ وَأَمَانِكَ وَإِحْسَانِكَ. رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر].
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَسْرَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلى أَرْذَلِ العُمُرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ. اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي وَأَعِذْنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي. يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ. فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ (55) [سورة غافر].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ نَهَيْتَنِي عَنْهُ فَخَالَفْتُكَ إِلَيْهِ، وَحَذَّرْتَنِي مِنْهُ فَأَقَمْتُ عَلَيِْه، وَقَبَّحْتَهُ لِي فَزَيَّنَتْهُ لِي نَفْسِيَ الأَمَّارَةُ بِالسُّوءِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ يَصْرِفُ عَنِّي رَحْمَتَكَ، أَوْ يُحِلُّ بِي نِقْمَتَكَ، أَوْ يَحْرِمُنِي كَرَامَتَكَ، أَوْ يُزِيلُ عَنِّي نِعْمَتَكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ عَيَّرْتُ بِهِ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ قَبَّحْتُهُ مِنْ فِعْلِ أَحَدِ بَرِيَّتِكَ، ثُمَّ تَقَحَّمْتُ عَلَيْهِ وَانْتَهَكْتُهُ جَرَاءةً مِنِّي وَجَهْلاً. سُبْحَانَكَ يَا رَبِّ فِيكَ المَرْغُوبُ، وَمِنْكَ المَطْلُوبُ وَالمَرْهُوبُ، أَنْتَ الحَقُّ الّذِي لاَ حَقَّ سِوَاهُ، وَلاَ مَعَهُ غَيْرُهُ وَلاَ شَيْءَ لَوْلاَهُ، لَكَ العَظَمَةُ وَالسُّلْطَانُ، وَالمُلْكُ وَالقُدْرَةُ وَرِفْعَةُ الشَّانِ. سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ. اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنا ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَمّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَلاَ كَرْباً إِلاَّ نَفَّسْتَهُ، وَلاَ مَيْتاً إِلاَّ رَحِمْتَهُ، وَلاَ مَرِيضاً إِلاَّ شَفَيْتَهُ، وَلاَ دَيْناً إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَلاَ غَائِباً إِلاَّ حَفِظْتَهُ وَرَدَدْتَّهُ، وَلاَ مُجَاهِداً فِي سَبِيلِكَ إِلاَّ نَصَرْتَهُ، وَلاَ عَدُوّاً إِلاَّ أَهْلَكْتَهُ، وَلاَ طَاغِيَةً إِلاَّ قَصَمْتَهُ، ولاَ ضَالاًّ إِلاَّ هَدَيْتَهُ، وَلاَ مَظْلُوماً إِلاَّ أَيَّدْتَهُ، وَلاَ ظَالِماً إِلاَّ خَذَلْتَهُ، وَلاَ عَسِيراً إِلاَّ يَسَّرْتَهُ، وَلاَ وَلَداً إِلاَّ أَصْلَحْتَهُ، وَلاَ عَيْباً إِلاَّ سَتَرْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ هِيَ لَكَ رِضاً وَلَنا فِيها صَلاَحٌ إِلاَّ أَعَنْتَنا عَلَى قَضَائِهَا وَيَسَّرْتَهَا لَنا، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ وَاجْعَلنَا مِمَّنْ دَعَاكَ فَأَجَبْتَهُ، وَتَضَرَّعَ إِلَيْكَ فَرَحِمْتَهُ، وَسَأَلَكَ فَأَعْطَيْتَهُ، وَتَوَكَّلَ عَلَيْكَ فَكَفَيْتَهُ، وَإِلى حُلُولِ دَارِكَ دَارِ السَّلاَمِ أَدْنَيْتَهُ. رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ ءَامِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا، رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ القِيَامَةِ، إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ المِيعَادَ (194) [سورة آل عمران]. اللَّهُمَّ أَنتَ رَبِّي وَأَنا عَبْدُكَ ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي، يَا رَبِّ فَاغْفِر لِي ذَنْبِي، إِنَّكَ أَنْتَ رَبِّي، إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذَّنْبَ إِلاَّ أَنتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الصِحَّةَ وَالعِفَّةَ وَالأَمَانَةَ وَحُسْنَ الخُلُقِ وَالرِّضَا بِالقَدَرِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ وَالعَزِيمَةَ فِي الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً وَلِسَاناً صَادِقاً، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوذَ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) [سورة آل عمران]. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا، وَمِنْ شَرِّ مَا مَنَعْتَنا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ، وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا وَكَرِّه إِلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ، اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ وَأَحْيِنَا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنَا بَالصَّالِحِينَ غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ مَفْتُونِينَ. اللَّهُمَّ قَاتِلْ الكَفَرَةَ الّذِينَ يُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُحَارِبُونَ دِينَكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ إِلَهَ الحَقِّ، آمِيِنَ. اللَّهُمَّ أَبْدِلْ أَمْنَهُمْ خَوْفاً، وَعِزَّهُمْ ذُلاًّ، وَغِنَاهُمْ فَقْراً، وَاجْعَلْ جَمْعَهُمْ شَتَّى، وَوِحْدَتَهُمْ فُرْقَةً، وَصَفَّهُمْ عِوَجاً، وَبَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنا عَلَيْهِمْ نَصْراً رَشِيداً وَفَتْحاً مُبِيناً يَا رَبَّ العَالَمِينَ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ.. رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
| |
|
مصراوي عضو فعال
عدد المساهمات : 762 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 45
| موضوع: رد: أدعية من الكتاب والسنة - الجزء الثاني الثلاثاء 17 مايو 2011 - 20:08 | |
| سُبْحَانَ رَبِّيَ العَلِيِّ الأَعْلَىَ الوَهَّابِ. الْحَمْدُ للهِ الّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُلِّ، وَاللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لاَ أُحْصِي ثَناءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. الْحَمْدُ للهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، جَاعِلِ الْمَلاَئِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ، يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ، إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. مَا يَفْتَحِ اللهُ لِلنّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا، وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ، وَهُوَ العَزِيزُ الْحَكِيمُ. اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنا أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ وَانْشُرْ لَنا خَزَائِنَ عِلْمِكْ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ.. رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، قَوِيَ عَلَيْهِ بَدَنِي بِعَافِيَتِكَ، وَنَالَتْهُ قُدْرَتِي بِنِعْمَتِكَ، وَانْبَسَطَتْ إِلَيْهِ يَدِيِ بِسَعَةِ رِزْقِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، احْتَجَبْتُ بِهِ عَنِ النَّاسِ بِسِتْرِكَ، وَاتَّكَلْتُ فِيِه عِنْدَ خَوْفِي مِنْكَ عَلَى أَمَانِكَ، وَوَثِقْتُ مِنْ سَطْوَتِكَ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ، وَعَوَّلْتُ فِيِه عَلَى كَرَمِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ عَفْوِكَ. اللَّهُمَّ حَبِّبْنِي إِلَيْكَ، وَإِلَى مَلاَئِكَتِكَ، وَإِلَى رُسُلِكَ، وَإِلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يُحِبُّكَ، وَيُحِبُّ مَلاَئِكَتِكَ، وَيُحِبُّ رُسُلَكَ، وَيُحِبُّ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِمَّنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ الّذِي عَاهَدَكَ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَئِمَّةِ الْمُتَّقِينَ، وَمِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ، وَاغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَحْمَدُكَ وَنَسْتَعِينُكَ وَنَسْتَهْدِيكَ وَنَسْتَغْفِرُكَ وَنَتُوبُ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَكَ الْمُلْكُ كُلُّهُ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، عَلاَنِيَتُهُ وَسِرُّهُ، نَشْكُرُكَ وَلاَ نَكْفُرُكَ، وَنَخْلَعُ وَنَتْرُكُ مَنْ يَفْجُرُكَ، لَكَ الْحَمْدُ بِالإِيمَانِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالإِسْلاَمِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالأَهْلِ وَالْمَالِ وَالْمُعَافَاةِ. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى نِعَمِكَ الْعَظِيمَةِ، وَآلاَئِكَ الْجَسِيمَةِ، حَيْثُ أَنْزَلْتَ عَلَيْنَا خَيْرَ كُتُبِكَ، وَأَرْسَلْتَ إِلَيْنَا أَفْضَلَ رُسُلِكَ، وَشَرَعْتَ لَنَا أَفْضَلَ شَرَائِعِ دِينِكَ، وَجَعَلْتَنَا خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُ بِكَ. الْحَمْدُ للهِ الّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورِ ثُمَّ الْذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ. لاَ يُحْصِي عَدَدَ نِعَمِهِ العَادُّونَ، وَلاَ يُؤَدِّي حَقَّ شُكْرِهِ الْحَامِدُونَ، وَلاَ يَبْلُغُ مَدَى عَظَمَتِهِ الوَاصِفُونَ، بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَإِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ. اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ.. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
بِسْمِ اللهِ عَلَى نَفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي، بِسْمِ اللهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ، بِسْمِ اللهِ الّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ أَذَىً، بِسْمِ اللهِ الكَافِي، بِسْمِ اللهِ الشَّافِي، بِسْمِ اللهِ الّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ. حَصَّنْتُ نَفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي وَوَلَدِي بِاللهِ الْحَيِّ القَيُّومِ الّذِي لاَ يَمُوتُ وَالإِنْسُ وَالْجِنُّ يَمُوتُونَ، وَرَفَعَ اللهُ عَنّا السُّوءَ وَالأَذَى، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ اليَوْمَ نَفْسِي، وَأَهْلِي، وَمَالِي، وَوَلَدِي، وَمَنْ كَانَ مِنِّي فِي سَبِيلِ الشَّاهِدِ مِنْهُمْ وَالغَائِبِ. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ غَضَبِهِ، وَأَلِيمِ عِقَابِهِ، وَمِنْ شَرِّ عِبَادِهِ، وَمِنْ شَرِّ هَمَزَاتِ الشَّياطِينِ، وَأَنْ يَحْضُرُونِ. اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ.. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَيُّ القَيُّومُ، العَلِيُّ العَظِيمُ، العَزِيزُ الْحَكِيمُ، وَأَنْتَ خَيْرٌ حَافِظاً، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.. اللَّهُمَّ احْفَظْنِي وَأَوْلاَدِي وَبَنَاتِي وَذُرِّيـَّتِي وَزَوْجِي وَوَالِدِي وَوَالِدَتِي وَإِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي وَذُرِّيـَّاتِهِم وَأَقَارِبِي وَجِيرَانِي وَمَنْ تَحْتَ حَوْزَتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَائِمِينَ، وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَاعِدِينَ، وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ رَاقِدِينَ، وَلاَ تُشْمِتْ بِنا الأَعْداءَ وَلاَ الْحَاسِدِينَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنْ كُلِّ خَيرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ، اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ. اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ.. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي فِي رِضَاكَ، وَخُذْ إِلَى الْخَيْرِ بِنَاصِيَتِي، وَاجْعَلْ الإِسْلاَمَ مُنْتَهَى رَجَائِي، وَأَطِلْ حَيَاتِي عَلَى طَاعَتِكَ وَأَحْسِنْ عَمَلِي وَأَصْلِحْ لِي نِيَّتِي وَاغْفِر لِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الأَخْلاَقِ، وَالأَعْمَالِ وَالأَهْوَاءِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلَى أَرْذَلِ العُمُرِ. اللَّهُمَّ يَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنا عَلَى طَاعَتِكَ، وَيا مُثَبِّتَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي شَهَادةً فِي سَبِيلِكَ، وَاجْعَلْ مَوْتِي فِي بَلَدِ رَسُولِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَاجْعَلْنِي يَوْمَ القِيامَةِ فَوْقَ كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِكَ مِنَ النّاسِ وَأَدْخِلْنِي مُدْخَلاً كَرِيماً. اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ. اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ..
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيعِ مَوْتَى الْمُسْلِمِينَ، الّذِينَ شَهِدُوا لَكَ بِالوَحْدَانِيَّةِ، وَلِنَبِيِّكَ بِالرِّسَالَةِ، وَمَاتُوا عَلَى ذَلِكَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ، وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُمْ، وَاغْسِلْهُمْ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّهِمْ مَنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ. اللَّهُمَّ جَازِهِمْ بِالْحَسَناتِ إِحْسَاناً، وَبِالسَيِّئاتِ عَفْواً وَغُفَرَاناً، حَتَّى يَكُونُوا فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مُطْمَئِنِّينَ، وَعِنْدَ قِيَامِ الأَشْهَادِ مِنَ الآمِنِينَ. اللَّهُمَّ انْقُلْهُم مِنْ ضِيقِ اللُّحُودِ، وَمَرَاتِعِ الدُّودِ، إِلَى جَنّاتِكَ جَنّاتِ الْخُلُودِ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ، وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ، وَظِلٍّ مَمْدُودٍ، وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ. اللَّهُمَّ لاَ تَفْتِنّا بَعْدَهُم، وَاغْفِرْ لَنا وَلَهُمِ، وَارْحَمْنا إِذَا صِرْنا إِلى مَا صَارُوا إِلَيْهِ.
اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ..
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ، تَهْدِي بِها قُلُوبَنا، وَتَجْمَعُ بِها أَمْرَنا، وَتَلُمُّ بِها شَعْثَنا، وَتَحْفَظُ بِها غَائِبَنا، وَتَرْفَعُ بِها شَاهِدَنا، وَتُبَيِّضُ بِها وُجُوهَنا، وَتُزَكِّي بِها أَعْمَالَنا، وَتُلْهِمُنا بِها رُشْدَنا، وَتَرُدُّ بِها أُلْفَتَنا، وَتَعْصِمُنا بِها مِنْ كُلِّ سُوءٍ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرَنا، وَتَضَعَ وِزْرَنا، وَتُطَهِّرَ قُلُوبَنا، وَتُحَصِّنَ فُرُوجَنا، وَتَغْفِرَ ذُنُوبَنا، وَنَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَى مِنَ الْجَنَّةِ. اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلاَ تُنْقِصْنا، وَأَكْرِمْنا وَلاَ تُهِنّا، وَأَعْطِنا وَلاَ تَحْرِمْنا، وَآثِرْنا وَلاَ تُؤْثِر عَلَيْنا. اللَّهُمَّ أَعِنّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، وَأَحْسِنْ عَاقِبَتَنا فِي الأُمُورِ كُلِّها، وَأَجِرْنا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيا وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ.. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَسْمَعُ كَلاَمَنا، وَتَرَى مَكَانَنا، وَلاَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِنا، نَحْنُ الضُّعَفاءُ الفُقَرَاءُ إِلَيْكَ، الْمُسْتَغِيثُونَ الْمُسْتَجِيرُونَ بِكَ، الْمُقِرُّونَ الْمُعْتَرِفُونَ بِذُنُوبِنا، نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ مَسْأَلَةَ الْمُنْكَسِرِينَ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهَالَ الْخَائِفِينَ، وَنَدْعُوكَ دُعَاءَ الْخَاضِعِينَ، دُعَاءَ مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رِقَابُهُمْ، وَذَلَّتْ لَكَ جِبَاهُهُمْ، وَرَغِمَتْ لَكَ أُنُوفُهُمْ، وَدَمَعَتْ لَكَ عُيُونُهُمْ، وَوَجِلَتْ لَكَ قُلُوبُهُمْ، وَخَشَعَتْ لَكَ جَوَارِحُهُمْ، وَلاَنَتْ لَكَ جُلُودُهُمْ، يَا وَهَّابُ يَا تَوَّابُ.. هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً، وَهَبْ لَنا مِنْ أَزْوَاجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ، وَهَبْ لَنا ذُرِّيـَّةً طَيِّبَةً، وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً وَنَصِيراً وَلاَ تَجْعَلْ أَعْمَالَنا هَباءً مَنْثُوراً. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ.. رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ يُعْقِبُ الْحَسْرَةَ، وَيُوْرِثُ النَّدَامَةَ، وَيَحْبِسُ الرِّزْقَ، وَيَرُدُّ الدُّعَاءَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ مَدَحْتُهُ بِلِسَانِي، أَوْ أَضْمَرْتُهُ بِجَنَانِي، أَوْ هَشَّتْ إِلَيْهِ نَفْسِي، أَوْ أَتَيْـتُهُ بِسُوءِ عَمَلِي، أَوْ كَتَبْتُهُ بِيَدِي، أَوْ ارْتَكَبْتُهُ بِجَهْلِي، أَوْ سَوَّلْتُهُ وَزَيَّنْتُهُ لأَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ بِغَفْلَتِي.. فَاغْفِرْهُ لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، خَلَوْتُ بِهِ فِي لَيْلِي أَوْ نَهَارِي، وَأَرْخَيْتُ فِيهِ عَلَيَّ السِّتَارَ، حَيْثُ لاَ يَرَانِي فِيهِ إِلاَّ أَنْتَ يا جَبَّارُ، فَارْتابَتْ نَفْسِي بَيْنَ تَرْكِي لَهُ بِخَوْفِكَ، أَوْ انْتِهَاكِي لَهُ بِغَفْلَتِي، فَسَوَّلَتْ لِيَ الإِقْدَامَ عَلَيْهِ، وَأَنا عَارِفٌ بِمَعْصِيَتِي، وَقُبْحِ فِعْلَتِي، فَاغْفِرْهُ لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ.. رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَ هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ، وَلاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ وَلاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ. اللَّهُمَّ اُبْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ المُقِيمَ الّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ العَيْلَةِ وَالأَمْنَ يَوْمَ الخَوْفِ. اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَنا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنا وَكَرِّهْ إِلَيْنا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ. اللَّهُمَّ أَحَيِنا مُسْلِمِينَ، وَتَوَفَّنا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنا بِالصَّالِحِينَ، غَيْرَ خَزَايا وَلاَ مَفْتُونِينَ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ.. رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيايَ الّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلْ الْحَياةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلْ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالعَفافَ وَالغِنَى. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ. اللَّهُمَّ أَكْثِرْ مَالِي وَوَلَدِي، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَنِي، وَأَطِلْ حَيَاتِي عَلَى طَاعَتِكَ، وَأَحْسِنْ عَمَلِي وَاغْفِرْ لِي. اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالسَّدَادَ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ.. رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. | |
|
مصراوي عضو فعال
عدد المساهمات : 762 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 45
| |
مصراوي عضو فعال
عدد المساهمات : 762 تاريخ التسجيل : 28/08/2010 العمر : 45
| موضوع: رد: أدعية من الكتاب والسنة - الجزء الثاني الثلاثاء 17 مايو 2011 - 20:10 | |
| اللَّهُمَّ اجْعَلْنا فِي الدَّارَيْنِ مِنَ السُّعَدَاءِ، وَلاَ تَجْعَلْنا مِنَ الأَشْقِيَاء، وَاكْشِفْ عَنَّا كُلَّّ بَلاَءٍ، وَأَذْهِبْ عَنَّا كُلَّ عَناءٍ، وَأَحْلِلْ عَلَينا يا اللهُ! يا رَبَّاهُ! يا غَوْثاهُ! مِنْ عِنْدِكَ الْهَناءُ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيَن! اللَّهُمَّ طَهَّرْ قُلُوبَنا مِنَ النِّفَاقِ، وَأَعْمَالَنا مِنَ الرِّياءِ، وَأَعْيُنَنا مِنَ الْخِيَانَةِ، وَأَلْسِنَتَنا مِنَ الكَذِبِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ بِلاَدَ الْمُسْلِمِينَ آمِنةً مُطْمَئِنَّةً سَخَاءً رَخَاءً، يَا رَبَّ العَالَمِينَ! اللَّهُمَّ عُمَّ بِالْخَيْرِ بِلاَدَ الْمُسْلِمِينَ، وَارْفَعْ عَنْها القَحْطَ وَالغَلاَءَ وَالرِّبا وَالزِّنا وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوءَ الفِتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ! اللَّهُمَّ أَدِمْ الأَمْنَ وَالإِسْتِقْرارَ فِي بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ، وَاحْقِنْ دِمَاءَهُمْ يا رَبَّ العالَمِينَ! اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَباطِناً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ! يا عَلاَّمَ الغُيُوبِ! يا غَافِرَ الذُّنُوبِ! وَسِعَتْ رَحْمَتُكَ ذُنُوبَنا، فَلاَ تُعامِلْنا بِما نَحْنُ أَهْلُهُ، وَعَامِلْنا بِما أَنْتَ أَهْلُهُ؛ إِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْنا فِي قُبُورِنا النُّورَ وَالفَرْحَةَ وَالسُّرُورَ، وَجَازِنا بِالإِحْسَانِ إِحْساناً، وَباِلسَّيِئَاتِ عَفْواً وَغُفْراناً. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا بِالقُرْآنِ مُصَدِّقِينَ، وَفِيمَا عِنْدَكَ رَاغِبِينَ، وَلِرَحْمَتِكَ يا مَولاَنا نَائِلِينَ، وَعَنِ السَيِّئاتِ عَازِفِينَ، وَعَنِ الْمُحَرَّماتِ بَعِيدِينَ، وَمِنْ عِقَابِكَ خَائِفِينَ، وَاحْشُرْنا مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالأَبْرَارِ وَالصَّالِحِينَ، وَلاَ تَجْعَلْنا يا مَوْلاَنا مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُمْ الشَّياطِينُ، وَشَغَلَتْهُمْ بِالدُّنْيا عَنِ الدِّينِ، فَأَصْبَحُوا مِنَ النَّادِمِينَ، وَفِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ. اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَباطِناً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ المِحَالِ (13) [سورة الرعد].
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، أَوَّلاً وَآخِراً، ظَاهِراً وَباطِناً، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ، وَعَدَدَ كُلِّ شَفْعٍ وَوَتْرٍ، وَرَطْبٍ وَيابِسٍ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ، وَعَدَدَ جَمِيعِ ما خَلَقَ رَبُّنا وَذَرأَ وَبَرأَ، أَبَداً سَرْمَداً طَيِّباً مُبارَكاً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، اسْتِغْفَاراً عَظِيماً يَجْعَلُ لِي مِنْ بَرَكَاتِ أَسْمَائِكَ الحُسْنَى وَصِفَاتِكَ العُلْيَا أَوْفَى نَصِيبٍ وَأَزْكَى قَرِيبٍ، وَيَكُونُ لِي نُوراً فِي قَلْبِي، وَنُوراً فِي قَبْرِي، وَنُوراً فِي نَشْرِي وَحَشْرِي، وَنُوراً عَنْ يَمِينِي، وَنُوراً عَنْ شِمَالِي، وَنُوراً يَوْمَ العَرْضِ عَلَيْكَ. اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَباطِناً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ رِضْوَانَكَ وَالْجَنَّةَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النّارِ وَما قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ.. اللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ النّارِ.. فَإِنَّهُ لاَ طَاقَةَ لَنا عَلَى حَرِّها وَلاَ عَلَى بَرْدِها.. وَلاَ طَاقَةَ لَنا عَلَى صَدِيدِهَا وَعَذَابِها. اللَّهُمَّ ارْحَمْ عِبَادَكَ الضُّعَفاءَ فَإِنّا فُقَراءُ إِلَى رَحْمَتِكَ وَإِنَّ مَغْفِرَتَكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِنا، وَإِنَّ رَحْمَتَكَ يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ أَرْجَى عِنْدَنا مِنْ أَعْمالِنا فَاغْفِرْ لَنا أَجْمَعِينَ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ عَرِّفْنا الْحَقَّ وَاجْعَلنا مِنْ أَهْلِهِ وَاجْعَلنا مِمَّنْ يَدُورُ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ وَلاَ نَتَّبِعَ أَهْواءَ الشَّياطِينِ. اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنا فِي السَّاعَاتِ وَالأَوْقَاتِ.. وَبَارِكْ لَنا فِي أَعْمَارِنا وَأَعْمَالِنا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. | |
|