رسالة مصرية ثقافية
مرحبا بك أخي الزائر نشكر زيارتك ونتمني انضمامك للمنتدي
زيارتك تسر إدارة المنتدي ومشاركتكك تسعدنا وتساهم معنا بارتفاع الثقافة العامة
بعض المنتديات الفرعية والموضوعات
لا يمكنك الإطلاع عليها إلا بعد التسجيل كعضو في المنتدي
رسالة مصرية ثقافية
مرحبا بك أخي الزائر نشكر زيارتك ونتمني انضمامك للمنتدي
زيارتك تسر إدارة المنتدي ومشاركتكك تسعدنا وتساهم معنا بارتفاع الثقافة العامة
بعض المنتديات الفرعية والموضوعات
لا يمكنك الإطلاع عليها إلا بعد التسجيل كعضو في المنتدي
رسالة مصرية ثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رسالة مصرية ثقافية

ثقافية - علمية - دينية - تربوية
 
الرئيسيةرسالة مصريةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيف تصبح مديرا عاما ( قواعد الوصول إلى أعلى مركز في أي منظمة أو شركة )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Eng. Ahmedzoubaa
Admin
Eng. Ahmedzoubaa


عدد المساهمات : 1216
تاريخ التسجيل : 28/08/2010
العمر : 50

كيف تصبح مديرا عاما ( قواعد الوصول إلى أعلى مركز في أي منظمة أو شركة )  Empty
مُساهمةموضوع: كيف تصبح مديرا عاما ( قواعد الوصول إلى أعلى مركز في أي منظمة أو شركة )    كيف تصبح مديرا عاما ( قواعد الوصول إلى أعلى مركز في أي منظمة أو شركة )  Emptyالإثنين 13 سبتمبر 2010 - 10:02

القاعدة الأولى // قبل دائما الوظيفة التي تقدم لك مالا أكثر .

وذلك لأسباب :
1 ـ على مقدار المرتب ستكون المكافآت و الزيادات .
2 ـ كلما كان الراتب مرتفعا كلما كان المركز أفضل في المؤسسة
3 ـ كلما ارتفع الراتب كلما زادت المسؤولية ، و من ثمّ زادت الفرصة لتبرهن على كفاءتك .
4 ـ كلما كان الرتب مرتفعا كلما زادت الفرصة لنقلك إلى مركز أهم .

فالخلاصة : (( المال هو المعيار في عالم الأعمال ، و كلما جنيت منه أكثر تركت انطبعا أفضل عن عملك ))

القاعدة الثانية // تجنب الأعمال المساعدة و اسع وراء الأعمال المحددة

فكن في المبيعات ، أو التسويق ، أو مديرا عاما ، أو كبير العمال .
و لا تكن في الأعمال المساعدة كالمحامين و الباحثين و العلماء .
فالمؤسسات تعتمد حقا على الذين يعملون على الأرض ، أي في حقل المبيعات ، و ليس على الإداريين كالمحامين و الباحثين و العلماء .

القاعدة الثالثة // لا تتوقع أن يخطط لك قسم شؤون الموظفين مهنتك

الفرد هو وحده المسؤول عن نجاحه حسب عمله و جدارته و طموحه ، فاعرف أولا ما تريد بالتحديد ، ثم ركز عليه باستعمال الأساليب التي تعلمت أنها موصلة إليه .

القاعدة الرابعة // احصل على الزبائن و حافظ عليهم

فالزبائن هم شريان الحياة لأي مؤسسة أو شركة ، و مما يؤسف أن يكون عدد المهيئين للتعامل مع العملاء قليل جدا .
إن التعامل مع الزبائن أمر صعب فعلا ، ففي كثير من الأحيان يرفض الزبائن مقابلة البائعين ، و لذا عليك أن تنظم برنامجا لتعليم فن البيع .
الأعمال الإدارية أسها بكثير لأنها غير شخصية وأكثر أمنا من التعامل مع أناس قد يعارضونك الرأي . و لكن هذا غير مبرر لترك التعامل مع الزبائن ، بل اعلم أنهم هم مصدر أفكارك ، فبمعرفتك زبونك تكون قد عرفت مستقبل عملك .

القاعدة الخامسة // حافظ على لياقتك البدنية

فكما أن عقلك يكسبك المال ، فإن جسدك هو الذي يحوي عقلك .
علاوة على أن الجسد الخفيف الصحيح يكسب حياتك إيقاعا مشجعا على مواصلة النجاحات .

القاعدة السادسة // اعمل على مشروع صعب منفردا

فالتدريب على القيام بالمهام الصعبة بانفرادك يكسبك قوة على القيام بكافة الأعمال .

القاعدة السابعة // لا تكتب أبدا مذكرة رديئة

لن يفيدك أن تكتب مذكرة سيئة في شخص ما ، فكل ما ستجنيه هو الحقد و الضغينة ، و عالم الأعمال ضيق جدا وكالشبكة المتواصلة الخيوط ، فإن قدمت مذكرة سيئة في شخص ما فإن ذلك لن يصلحه ، بل ستجني من وراء هذا الإجراء عداوة هذا الشخص الذي كتبت فيه المذكرة ، و لا تدري متى وأين يظهر لك في أعمال في البزنس .

القاعدة الثامنة // فكر ساعة واحدة كل يوم

فخذ من وقتك ساعة في كل يوم تأمل فيها أهدافك و خطط لما تقوم به عمليا ، و اصحب في اثناء ذلك مذكرة تدون فيها ما يطرأ لك من افكار .

القاعدة التاسعة // استعمل دائما دفتر مذكرات تدون عليه افكارك الخاصة

و اجعل هذا الدفتر مرجعا أسبوعيا أو شهريا لك

القاعدة العاشرة // لا تسهر مع الأصدقاء أو طاقم العمل

فهو مضيعة للوقت و المال ، بل الأحرى بك أن تسهر مع زوجتك أو صديقك .

القاعدة الحادية عشرة // لا تدخن

فهو محرم في شريعتنا الإسلامية لما فيه من ضرر متحقق ، ثم هو مضيعة للوقت ، و \فيه من أمارات الأنانية ما لا يخفى ، و قد يظهر المدخن بمظهر المتكبر المتغطرس فيضر به ذلك مهنيا .

القاعدة الثانية عشرة // تجنب جميع حفلات المكتب

فهي ليست حفلات اجتماعية ممتعة ، بل حفلات عملية يتحدثون فيها عن العمل بصورة سطحية . فالأفضل لك هو تجنبها مطلقا .

القاعدة الثالثة عشرة // آخر يوم من أيام عملك الأسبوعي هو نهار ( كيف حالك )

في كل آخر يوم من ايام العمل الأسبوعي قد بدعوة أحد الموظفين أو المساعدين في اقسام أخرى من المؤسسة إلى الغداء ، و اسأله عن حاله ؛ فهؤلاء الأشخاص مهمون في المؤسسة ، ويجب أن يشعروا بأهميتهم لديك .

القاعدة الرابعة عشرة // تحالف مع منافسيك في العمل

فدعم و مساعدة هؤلاء مهم جدا .

القاعدة الخامسة عشرة // اعرف الجميع بأسمائهم الأولى

فمعظم الناس لو تعاملت معهم بأسمائهم الخاصة يشعرون بأهميتهم لديك ، و هو عامل نفسي مهم جدا .

القاعدة السادسة عشرة // نظم جولات خاصة بالعمل الجيد

قم بتوزيع بطاقات تهنئة خاصة على أطقم الموظفين الأكفاء ، فهذا يعطي للموظفين لديك تشجيعا و روحا للعمل مرتفعة ، و يكسبهم تقديرك و احترامك .

القاعدة السابعة عشرة // اتصل اتصالا إضافيا

المقصود بهذه النصيحة هو أن تجهد نفسك أكثر في العمل و تعطيه كل طاقتك .
وذلك يكون من خلال اتصال إضافي ، أو مقابلة إضافية ، أو ساعات عمل إضافية .
هذا الفارق الكبير في البدء ، يجعل فارق النجاح كبيرا في النهاية .

القاعدة الثامنة عشرة // حاول الوصول إلى المكتب قبل الدوام و الخروج بعده .

إذا أدرت أن تكون سباقا في مهنتك يجب أن تكون سباقا في العمل .
و لكن لا تبق في المكتب إلى سعة متأخرة ، فإنهذا يعطي انطباعا أنك عاجز عن إتمام العمل في وقته . و لكن تكفي ساعو واحدة .

فساعة واحدة إضافية من العمل كل يوم ، تعني شهرا كاملا في السنة ، مما يخولك للنجاح و التقدم على منافسيك .

القاعدة التاسعة عشرة // لا تأخذ عملك المكتبي إلى المنزل

فساعات المنزل هي ساعات اهتمامك بعائلتك و زوجتك ، فهي ساعات الراحة و الدفء العائلي .

القاعدة العشرون // اكتسب المواصفات المطلوبة للنجاح في مؤسستك

فأنت لو راقبت الناجحين أصحاب القرار في مؤسستك ، فسترى قطعا عاملا مشتركا بينهم جميعا ، ويكون هو العامل الرئيسي في نيل هذا النجاح في المؤسسة ، كأن يكونوا جميعا مهندسين ، أو من نفس العائلة ، أو الدين .
حاول اكتساب هذا العامل ، وإن لم يصلح ذلك ، فالأفضل البحث عن مؤسسة أخرى يمكنك اكتساب عامل النجاح فيها .

القاعدة الواحدة و العشرون // تجنب السفر مع رؤسائك

فالسفر مع رئيسك قد يعيق عملك ، لأنك قد لا تنشغل بالعمل ، بل بالرئيس . ، علاوة على أن ما يهم الرئيس هو نتيجة عملك و ليست الطريقة التي تقوم بها بالعمل .

القاعدة الثانية و العشرون // تناول الطعام في غرفتك بالفندق

فدعك من عشاء العمل ، فهو غالبا مضيعة للوقت و المال . بل تناول عشاءك وحدك في غرفتك بالفندق ـ فإنه من المفترض أنك تسافر وحدك ـ .

القاعدة الثالثة و العشرون // اعمل و لا تقرأ كتيب الدعاية على متن الطائرة

الوقت الذي يمر في الطائرة هو وقت رائع جدا ؛ حيث لا انشغالات و لا اتصالات . فاستغل الفرصة لإنهاء جميع التقارير و المذكرات و المعلومات التي تريد كتابتها .

القاعدة الرابعة و العشرون // احتفظ دائما بملف للناس

استثمر معارفك

القاعدة الخامسة و العشرون // ابعث برسائل خطية

فهي مختلفة عن غيرها إذ تكون شخصية و معبرة أكثر .

القاعدة السادسة و العشرون // لا تتقرب كثيرا من رؤسائك

فما يربط بهم هو علاقة العمل ، فحافظ على الرسميات بينك و بينهم

القاعدة السابعة و العشرون // لا تحاول إخفاء فيل

فالمشاكل الكبيرة تظهر دائما حتى و لو خبأتها . فلا تتردد في إخبار رؤسائك بالمشاكل الكبيرة لو وقعت ، فلن يفيد كثيرا إخفاؤها .

القاعدة الثامنة و العشرون // كن واضحا ؛ مارس قاعدة " الكلام رخيص أما الأفعال فغالية الثمن "

لا تتكلم عن جدارتك ، بل اثبت ذلك بأفعالك . فظاهرة الإبداع إن لم تترجم إلى فعل تصبح قلة مسؤولية ، فالأفكار لا قيمة لها دون تطبيق .

القاعدة التاسعة و العشرون // خذ إجازات باستمرار

و استغلها في السفر ، فالسفر يهدئ النفس و يجعلها تستعيد نشاطها ، علاوة على كونه يوسع الأفق و ينشئ العلاقات التي تساعدك في أعمالك .
وإذا سافرت ، فلا تعطي أرقاما للاتصال بك

القاعدة الثلاثون // أجب بنعم على أي طلب من رئيس تنفيذي أعلى رتبة منك .

فليس بصحيح ما يذكر في بعض الكتب من أن تنفيذ طلبات الرؤساء دائما دليل ضعف .
بل استمع لما يطلبه منك وأعط اقتراحا مختلفا لحل المشكلة ، و تذكر : لا يهم ما هو الشيء المطلوب منك ، المهم هو أن تقوم به بأفضل وأسرع مما طلب منك .

القاعدة الواحدة و الثلاثون // لا تفاجئ رئيسك أبدا

فهم لا يحبون المفاجآت ، فهم يفضلون الاستعلام عن كل شيء . ويحبون أن يظهروا في صورة المسيطر على الوضع .

القاعدة الثانية و الثلاثون // اظهر رئيسك بمظهر حسن وأظهر رئيسه بمظهر أحسن

فرئيس الرئيس هو صاحب القرار النهائي في ترقيتك .

القعدة الثالثة و الثلاثون // لا تدع رئيسا جيدا يرتكب خطأ ما أبدا

فسمعته و سمعة المؤسسة تؤثران مباشرة على مشوارك المهني ، فساعده ، بل قم بمهامه إذا اقتضى الأمر ، و إذا وقع خطأ منه ، فصححه دون ربطه بشخص الرئيس مباشرة ، كأن تقول : هناك خطأ في التقرير .

القاعدة الرابعة و الثلاثون // اذهب إلى المكتبة مرة في الشهر

وهناك استغل الهدوء ، و رتب أعمالك و أوراقك ، و سترى أن العمل في المكتبة يشعرك بالتفوق لأن أعمالك ستكون منظمة ، فيوم عمل في المكتبة قد يوازي عشرة أيام عمل في المؤسسة .

القاعدة الخامسة و الثلاثون // أضف شيئا جديدا مهما إلى حياتك كل سنة

فلكسب الخبرة و الكفاءة عليك دائما بتعلم شيء جديد بصفة دورية ، كأن تتعلم لغة جديدة ، أو تعلم فن معين ، أو كتابة كتاب جديد تبرز فيه خبراتك .
ضع أمام عينك لائحة بأمور تريد أن تتعلمها و أنجز واحدا منها كل سنة .

القاعدة السادسة و الثلاثون // ادرس هذه الكتب

آدام الجلي لروبرت أبديغراف
أراض من الألماس لروسل كونويل
فن الحرب لسن ـ تو
كتاب الحلقات الخمس لموساشي مياموتو
في الحرب لكارل كلوسفيتش
الأمير لميكافيللي
المقتبسات الشهيرة لبارتليت
معجم وبستر الثالث ( كاملا )
كتاب مقتبس عن الأعمال لفوربز للمحرر تيد جودمن
الأعمال الكاملة لشكسبير
في الإعلان لديفيد أو جيلفي
الشمس أيضا تشرق لإرنست همنغواي
عنصر الأسلوب لوليام سترانك وإي . بي . وايت
هاكلبري فن لمارك توين
أي كتاب لتوماس جفرسون

القاعدة السابعة و الثلاثون // ارتد ثيابا مناسبة

فلكل زي مدلوله المغنوي لدى الآخرين ، فهو يعطي إشارات عن أخلاق و نمط و حياة من يرتديها .
من هنا أصبحت البذلة دليلا على رجل الأعمال الناجح .
و هنا بعض الكتب في ذلك :
(( الرداء الجديد للنجاح ـ جون مولويز ـ ))

القاعدة الثامنة و الثلاثون // وظف أموالك دائما في الناس

لا تبخل بالإنفاق على موظفك ، فموظف قدير براتب كبير أفضل من عدد من الموظفين برواتب صغيرة .
فأنفق على تدريبهم و رفع كفاءتهم .

القاعدة التاسعة و الثلاثون // ادفع بسخاء لمن يعمل معك

فالموظف الكفء لا تبخل عليه بما يستحقه ، فهو أفضل عندك من عدد من الموظفين غير الأكفاء ، و هذا لا يعرفه الكثير من المدراء فتراهم يوظفون الكثير و يعطون القليل بدون مردود إنتاجي جيد .

القاعدة الأربعون // توقف ، انظر من حولك ، اصغ

إذا كنت تريد أن تصبح رئيسا ناجحا ، عليك باحترف فن التوقف و النظر من حولك و الإصغاء .

القاعدة الواحدة و الأربعون // كن زوبونا مخلصا و محبا للشركة التي تعمل بها .

فإذا كنت تريد أن تصبح مديرا للشركة ، فعليك أ، تؤمن بها و بكل ما تصنعه و تنتجه و بالأخص أهدافها .

القاعدة الثانية و الأربعون // اكتشف ثغرات المعطيات و سوها

لا تقل في العمل ( أنا أعتقد ) أو ( أنا أظن ) أو ( هذا رأيي ) فهذا يعد ثغرات في العمل ، بل اعرف أنك لا تعرف ، و من ثمّ حاول جاهدا إيجاد الأجوبة .

القاعدة الثالثة و الأربعون // لكي تنج افرض على نفسك فروضا

فمعظم الذين يعملون في الأعمال لا يعملون بجدية حقا ، بل يقضون ووقتهم بقراء المقالات و التقارير ، و يعقودون الاجتماعات و يكتبون الرسائل ، إلخ تلك الأمور الروتينية غير المجدية دون تحدجيد هدف .

القاعدة الرابعة و الأربعون // لا تفزع أو تفقد أعصابك أبدا

الرؤساء الجيدون لا يخافون .
حافظ على هدوء أعصابك واضحك بدل من أن تغضب ، و هكذا تبقى مسيطرا على الوضع . واعلم أن الغضب يقلل من تقدير من حولك لك .

القاعدة الخامسة و الأربعون // تعلم كيف تتكلم و تكتب باللغة العربية المبسطة

فالتواصل الجيد هو أساس نجاح العمل .
وكم تضيع الأموال على اللوحات الإعلانية و الصفحات التي لا يقرأها أحد بسبب عدم اختيار الكلمات المناسبة

القاعدة السادسة و الأربعون // عامل الجميع على أنهم مميزون

فالشخص الذي يشعر بأهميته وأنه موضع تقدير يكون مثمرا أكثر .

القاعدة السابعة و الأربعون // كن معتمدا و مؤتمنا لا دائنا

فلا تنتحل فضل غيرك أو تسرق أفكارهم ، بل انسب الفضل لأهله

القاعدة الثامنة و الأربعون // اعط دائما علاوات مفاجئة و غير رسمية

فهو دافع أكبر للاجتهاد

القاعدة التاسعة و الأربعون // كن لبقا و مهذبا مع الجميع

تصرف جيدا مع الجميع في كل الأوقات
كن لبقا في أسلوب حديثك
لا تدخن
لا تستعمل عبارات أو كلمات بذيئة
لا تتأخر في المواعيد
لا تنس قول كلمتي : رجاءا ، شكرا

القاعدة الخمسون // عشرة أشياء تقولها تجعل الناس تشعر بارتياح

رجاءا
شكرا
تذكر فلانا ؟ .. عند تقديمك لشخص تود إشعاره بأهميته
هذا عمل جيد قد قمت به
أنا أقدر مجهودك
لا أسمع عنك سوى الكلام الحسن
أنا سعيد بوجودك معنا
أحتاج لمساعدتك
أنت حقا تستحق هذا
تهانينا

القاعدة الواحدة و الخمسون // الشهرة و المجد يأتيان بعد العمل المضني

دون عمل مضني ، لا مجد و لا شهرة

القاعدة الثانية و الخمسون // صل الأعمال ببعضها

ففي عالم اللمشاريع ، ترتبط كل الوحدات ببعضها البعض ، و أي خطأ في أي جانب كفيل بأن يوقف مجرى المشروع بكامله

القاعدة الثالثة و الخمسون // العجلة و التهور يسببان الخسارة

لم تكن السرعة في اتخاذ القرارات يوما ما مقياسا لنجاح الأعمال ، و إنما التفكير المتعمق الهادئ هو المطلوب .

هنا نوعان من اقرارات :

1 ـ القرارات التي يمكن إلغاؤها
وهذه يمكن أن تتخذ بسرعة و أمرها ليس بذي بال .
كالتقارير المكتبية و المواعيد الإعلامية و خدمات الاتصال .. إلخ

2 ـ القرارات التي لا يمكن إلغاؤها
وهذه لابد فيها من التريث و التفكر قبل اتخاذها .
كأنظمة الكمبيوتر و أسماء العلامات التجارية وتوظيف المدراء .. إلخ

القاعدة الرابعة و الخمسون // ضع مجهودك في أمر جيد

فإذا وجدت مشروعا جيدا فضع مجهودك فيه و لو كان غير قد سبقك إليه ، فليس كل نجاح هو حل لمشكلة .
فإذا أحب الزبون مثلا المنتج فلا تغير فيه شيئا ، لا اسمه و لا تركيبه ولا سعره .

القاعدة الخامسة و الخمسون // اهتم بالفكرة الجيدة لا بمصدرها

فتش دائما عن الفكرة لا تكن مقيدا بمصدرها .

القاعدة السادسة و الخمسون // ابتعد عن سياسة المكتب

ابتعد عن الروتينيات القاتلة ، و ابتكر و صمم ، و لتكن أفعالك وفق مخططاتك .
لا تخض فيما يخوض فيه الموظفون التقليديون ، بل انج من ذلك بالإكثار من استعمال ( لا أعلم ) . واستمر أنت في عملك و تقدمك .

القاعدة السابعة و الخمسون // اظهر بمظهر الذكي و كن ذكيا

انتبه لمظهرك الخارجي
كن جذابا و لبقا
حافظ على لياقتك البدنية
ركز على ابتسامتك ومن ثمّ اهتم بصحة و نظافة أسنانك
لا تستعمل عطرا قويا
لمع حذائك
ضع بعض الزهور في مكتبك

القاعدة الثامنة و الخمسون // ادرس رئيسك الأكبر وتشبه به وتعن بمزاياه

الرؤساء البارعين قلة رغم وجود الكثير من الطيبين . هؤلاء فعلا هم من تتعلم منهم بلا قيود و لا تحكم إداري ، بل شخصياتهم تجعلك أنت تنقاد من فسك لتتعلم منهم . اتبع سلوكهم في طريقك إلى النجاح . راقبهم ، كيف يفكرون ، كيف يعملون ، كيف يتعاملون مع النقد أو المشاكل أو الزبائن .

القاعدة التاسعة و الخمسون // لا تتخط الميزانية

إن تخطي الميزانية يسبب المشاكل .
الميزانيات المحدودة جدا تدفع إلى الخق و الإبداع و التحدي .

القاعدة الستون // لا تقلل أبدا من قدرة خصمك

فلا تدع المظاهر تخدعك ، فقد يكون هذا المنافس الذي تستهين به ذكيا جدا أو مراوغا .

القاعدة الواحدة و الستون // اقتل شخصية القاتل بجملة واحدة

هو إنسان يحب الأذى و يحب نفسه كثيرا .
لو قابلك لتقل طموحك و ذكرك بالمواقف الفاشلة ، قل له : طبعا ، لا أحد مستثنى .

القاعدة الثانية و الستون // كن من المكثرين من كلمة ( لم يكن يتوجب عليّ أن .. )

فحينما تقول ( لم يكن يتوجب عليّ أن .. ) تكون قد قدمت العمل بالفعل ، ثم اكتشفت أن هناك من هذه الأعمال ما كان لا يتوجب فعله . فهذه الكلمة دليل على أنهم مجازفون و يقدمون على الأعمال .
بخلاف المكثرين من كلمة ( كان يتوجب عليّ أن ... ) فالإكثار من هذه الكلمة لديهم يدل على أنهم يتركون كثيرا من الأعمال . فهذه الكلمة تدل على أنهم خاملون يخشون المجازفة .

القاعدة الثالثة و الستون // ليس من الضروري أن يكون المبدأ كاملا ، وإنما طريقة التطبيق يجب أن تكون كذلك .

إذا انتظرت دائما الوقت المثالي و الظروف المثالية فإنك لن تبدا أبدا . فحتى أفضل الشركات ومنتجاتها تطورت مع مرور السنين . و نظرة علة تاريخ الشركات الرائدة تبين ذلك جليا .
فقط طبق الفكرة بكل اهتمام وإتقان ، و التطبيق الجيد هو الذي ينتج النجاح .

القاعدة الرابعة و الستون // سجل واجمع جميع أخطائك بدقة وفخر

فالجميع يخطئ ، لكن الذكي هو من يتعلم من أخطائه .
دوّن خطأك ، و كيف أخطأته ، و ما الذي دفعك للوقوع فيه .
دوّن ما تعلمته من أخطاء .

القاعدة الخامسة و الستون // انس الماضي ، و عش يومك ، و خطط لغدك

فإنك لا يمكنك إعادة الماضي ، فعش يومك ، و خطط لمستقبلك

القاعدة السادسة و الستون // استمتع و اضحك

فالعمل الشاق ليس دائما ممتعا ، فتحلى بروح الفكاهة لتجعل نفس ك و من حولك تتحملون ضغط العمل .

القاعدة السابعة و الستون // عائلتك في المقام الأول

إياك أن تنسى أسرتك و بيتك في خضم أعمالك ، فزوجتك وأولادك في المقام الأول بالنسبة لقائمة اهتماماتك

القاعدة الثامنة و الستون // لا أمجاد بلا أهداف

فحدد أهدافك على الورق ، و ضع حدا زمنيا لتحقيقه ، ثم خطط تفصيلا لكل هدف منها .

القاعدة التاسعة و الستون // تذكر دائما زوجات الموظفين أو من هم أقل منك رتبة

فحال الزوجة وموقفها من عمل زوجها له تأثير كبير في إنتاجية الزوج في العمل ، فإن استطعت أن تجعل الزوجة تتفهم عمل الزوج ، كان عمل الزوج أكثر فعالية .

القاعدة السبعون // انظر إلى الوظيفة عبر عيون البائعين

البيع هو المفتاح لأي مؤسسة تجارية .
والبائعون هم الذين يتقابلون وجها لوجه مع العملاء .

القاعدة الواحدة و السبعون // كن بائعا صارما و ملحا

قم بالآتي :

حدد حاجات الزبون
انظر كيف يمكن لمنتجك أن يرضي حاجات الزبون
طور موقف الإلحاح و التماسك
قم باتصالات البيع
قم بالطلبيات
كن جاهزا للقيام بالاتصالات المطلوبة للفقيام بالطلبية

واعلم أنه كلمكا زادت سبة الاتصالات زادت نسبة الربح ، فإجراء اتصالات أكثر هو القاعدة للنجاح .

القاعدة الثانية و السبعون // لا تهتم لبناء إمبراطورية

يظن الكثير من المدراء ظنا خطأ أنه كلما كانت مؤسساتهم أكبر كانوا أقرب إلى النجاح .
إن النجاح الحقيقي يعود للكفاءة في العمل أيا كان حجمه .

القاعدة الثالثة و السبعون // صب اهتمامك على المنتج و ليس على الورق
للأسف فإن معظم المدراء لا يستطيعون التعامل مع الأمور غير الرسمية ، والخارجة عن دائرة العقود و السندات و المناهج و البروتوكولات .

للأسف ؛ إن المؤسسات لحديثة تقع في دائرة العمل الروتيني الإداري البطيء . وأكثر ما تحتاج إليه هو التجديد والمجازفة .
إن المؤسسات لكي تنجح تحتاج إلى أن توظف كل مصادرها وأموالها وأوقاتها وأناسها في السوق و ليس في الورق والإدارة .
لا تكن مقيدا بالورق ، و لا تقبل أن تكون شركتك كذلك . هذه الأمور تبدوا تافهو و ثانوية ، بالإضافة إلى أنها تأخذ الكثير من الوقت و المجهود .

القاعدة الرابعة و السبعون // إذا كنت تعلّم ، فأنت تتعلم و تقود

اقبل دائما فرصة أن تقوم بالتدرب على تقديم المعلومات مهما كانت وظيفتك في المؤسسة . إن التدريب سيساعدك و يزيد معرفتك ، أضف إلى ذلك أنك بهذا توسع من معارفك و علاقاتك وسيكون لك كبير سلطة وتأثير .

القاعدة الخامسة و السبعون // لا تحبط عزيمتك بسبب قاتلي الأفكار

فالشركات مليئة بقاتلي الأفكار ، الذين يحبطونك عن أي أمر ناجح تود القيام به ، فيقولون لك مثلا :

لقد حاولنا هذا من قبل

الإدارة لن تقبل هذا العرض

لا نستطيع تحمل المصاريف

ومن أشهر الجمل ( هذا لن ينجح )

لا تلقي بالا لكل ذلك ، فكر ونفذ بكل اندفاع

============================================================================
المرجع كتاب - جيفري فوكس - مؤلف أمريكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://resalahmasriyah.mam9.com
 
كيف تصبح مديرا عاما ( قواعد الوصول إلى أعلى مركز في أي منظمة أو شركة )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التبتل .. من سبل الوصول وعلامات القبول
» الاعتصام .. من سبل الوصول وعلامات القبول
» مركز( د.دعــاء الــحـضـري) لعلاج التوحد والشلل الدماغي عند الأطفال
» مشق عربي لتعليم قواعد الخط العربي
» كتاب قواعد اللغة العبرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رسالة مصرية ثقافية :: المنتدي الثقافي :: كتب متنوعة-
انتقل الى: