التحضيرات اللازمة قبل البدء بصنع السيلاج:أخيراً لابد من ملاحظة أنه عند تصنيع السيلاج بطرق الحفظ المختلفة التي وردت سابقاً يجب اتباع الآتي:
1- تحضير أماكن السيلاج قبل أسبوعين أو ثلاثة.
2- غسل المكان وتنظيفه (السيلو بأشكاله المختلفة).
3- طلاء جدران السيلو بالقطران والتأكد من أنها غير مسربة للهواء.
4- القيام بأعمال الصيانة اللازمة (التأكد من صلاح قناة التصريف أو مستودع عصير السيلاج في السيلوات الضخمة أو أعمال صيانة أخرى ذات طابع تكنولوجي في الصوامع البرجية.. أو غيرها).
5- تجهيز الآليات اللازمة للحش واللم والتقليب والجمع والتحميل والنقل والكبس بحيث يتم سير العمل بسرعة دون إعاقة لذلك لابد من وجود آلات احتياط من أجل ضمان السرعة المطلوبة.
6- تجهيز وسائل وأدوات تغطية السيلو في السيلوات المكشوفة لتأمين التغطية فور الانتهاء وأهمها: غطاء النايلون والقش والتبن وعدد من الأدوات اللازمة للعمال الذين يقومون بمساعدة الآلات في فرش المادة الخضراء وكمية التراب لوضعها فوق القش الذي يوضع بدوره فوق غطاء النايلون.
7- القيام بضغط أطراف السيلاج جيداً في السيلوات الأفقية بواسطة أرجل العمال بالمشي عليها ثم تثبيت أطراف غطاء النايلون جيداً بأحجار أو غيرها لمنع تأثير الرياح عليه.. ثم يوضع القش والتراب على الأطراف أولاً بشكل كامل وجيد لتأمين التغطية الجيدة وبعد ذلك ننتقل على باقي سطح السيلو.
حساب احتياجاتنا من الآلات اللازمة لصنع السيلاج:عندما يصنع السيلاج بكميات كبيرة في مزارع ضخمة تزيد مساحتها عن 300 هكتار فلابد من تواجد سيلوات ضخمة تزيد طاقتها من عدة آلاف لذا نجري الحساب التالي لاحتياجاتنا من الآليات المختلفة:
1- نأخذ من معيار تشغيل الآلات طاقة الحصادة المستعملة باليوم، ويقدر عادة بـ 12 هكتار باليوم، تتلك 4 حصادات عاملة بالحقل بشكل مستمر (مثلاً).
4×12= 48 هكتار باليوم
300÷ 48= 6 أيام
يضاف يوم احتياط ( مطر ، إصلاحات..وغيرها)
6+1= 7 أيام حصاد
حاجتنا من اللم والقلب :
إنتاجية اللمامة اليومية : 15 هكتار
يتوفر 2 لمامات 15×3 = 45 هكتار
300÷ 45= 6.5 يوم
6.5 + 0.5 احتياط = 7 أيام أعمال اللم حسب معيار تشغيل الآلات :
كل آلة لم واحدة تحتاج إلى آليتين نقل علف أخضر إلى السيلو أي تحتاج إلى 6 آلات نقل وآليتين احتياط.
إذن مجموع الآلات الازمة :
4 حصادات + 1 احتياط
3 لمامات
6 جرارات بقاطرة + 2 احتياط
يصطحب الآلات الزراعية السابقة فرقة صيانة وإصلاح متنقلة مفرزة من محطات الإصلاح الرئيسية ملاكها 2 ميكانيكي.
ماهي حاجة السيلو الذي يتسع إلى 8000 طن علف أخضر وحسب النموذج المرفق إلى الآلات لإنجاز أعمال الكبس؟
1- تراكتو كبير للنقل واللم والجمع داخل السيلو.
2- 3 تراكتور صغير لعمليات الكبس داخل السيلو
3- بعد الامتلاء يقوم التراكتور الكبير ليوم كامل بكبس العلف الأخضر بالسيلو.
كيفية حساب حجم السيلو اللازم للمزرعة:نحسب الاحتياج من السيلوات لكل مزرعة حسب عدد الوحدات الحيوانية للماشية كما يلي:
1- عدد أيام الشتاء التي لايتوفر فيها علف أخضر والتي يعطى فيها عليقة مالئة بشكل أساسي من السيلاج ، ولنفرض أنها 210 يوم من العام وكل يوم تستهلك الوحدة الحيوانية للماشية 30 كغ سيلاج. فيكون 210يوم × 30 = 6300 كغ سيلاج حاجة الوحدة الحيوانية بالشتاء.
2- عدد أيام الصيف التي يتوفر فيها علف أخضر وتستهلك الوحدة الحيوانية عليقة مالئة علف أخضر بالإضافة إلى السيلاج ولنفرض أن 155 يوم في العام كل يوم تستهلك الوحدة الحيوانية من الماشية 4 كغ سيلاج. 155 يوم × 4 = 620 كغ لكل وحدة حيوانية.
3- الكمية التي تحتاجها الوحدة الحيوانية للماشية من السيلاج في العام:
6300 + 620 = 6920
6920 + 692 فقد 10% = 7612 كغ سيلاج في العام للوحدة الحيوانية.
4- باعتبار كل 1 م3 يتسع إلى 750 كغ سيلاج فيكون:
7612 ÷ 750 = 10.1 م3 احتياج الوحدة الحيوانية من حفرة السيلاج في حال وجود 50 وحدة حيوانية بالمزرعة فيكون حاجتنا لحفرة سيلاج حجمها بالـ م3=
10.1 × 50 = 505 م3 حجم الحفرة اللازمة للمزرعة.
كيفية حساب كمية السيلاج في السيلو:
إن معرفة سعة حفرة السيلو من السيلاج بالطن أمر بالغ الأهمية لمعرفة ماهي الكميات الموجودة لدى المزارع كي يقوم بتغذية قطيعه على أساس مالديه من معطيات ويختلف وزن الم3 من السيلاج حسب نوع المحصول العلفي المصنع منه السيلاج.
لذا يتم إجراء تجارب على مختلف المحاصيل وتقاس كافة المحاصيل المصنوع منها السيلاج حسب نوع الخلطة ليتم بدقة معرفة وزن الم3 من السيلاج ومن كل نوع. وفيما يلي الجدول التالي لبعض المحاصيل:
المحصول العلفي | حالة المحصول أثناء تصنيعه | المحصول مقطع أو غير مقطع | كغ/م3 |
أعشاب نجيلية | ذابل جيد | غير مقطع | 500 |
أعشاب نجيلية | ذابل عادي | غير مقطع | 600 |
أعشاب نجيلية | ذابل عادي | مقطع | 700 |
أعشاب نجيلية | طازج | مقطع | 750 |
ذرة صفراء | طازج | مقطع | 750 |
بيقية برية | طازج | مقطع | 800 |
أوراق شوندر | طازج | غير مقطع | 900 |
علف أخضر + بطاطا مقطعة | طازج | غير مقطع | 950 |
أوراق شوندر + كرنب + بطاطا مقطعة | طازج | مقطع | 1000 |
الجدول رقم (4)
يلاحظ اختلاف وزن الم3 من السيلاج من محصول إلى آخر أو من خلطة إلى أخرى.
الفقد الكلي من السيلاج:
تختلف نسبة المادة الجافة في السيلاج ضمن السيلو من مكان لآخر إذ تختلف كثافة السيلاج ونسبة الرطوبة أيضاً من مكان لآخر حسب الضغط الحاصل عليه أثناء عملية كبس السيلاج وطول النبات الأخضر المقطع أثناء عملية الحش إذ يؤدي الكبس غير الكافي والرديء إلى وجود جيوب هوائية في أماكن مختلفة من السيلو مما ينعكس على نوعيته وتعفنه في أماكن متفرقة من السيلاج الناتج وبالتالي خسارة جزء من قيمته الغذائية.
أما بالنسبة للهدر حسب أنواع السيلاج فتختلف أيضاً حسب كمية الرطوبة في المحصول المصنع ويؤدي إلى إنتاج أنواع مختلفة من السيلاج كما هو واضح مما يلي:
- سيلاج رطب نسبة الرطوبة أعلى من 80% ينتج سيلاج غير جيد.
- سيلاج معتدل الرطوبة نسبة الرطوبة فيها 60-79 % ينتج سيلاج جيد.
- سيلاج جاف نسبة الرطوبة فيه أقل من 60% ينتج سيلاج وسط.
لذلك فعندما نريد معرفة الفقد الكلي من العلف الأخضر نتبع مايلي:
1- حساب وزن العلف الأخضر الذي يوضع في السيلو.
2- حساب وزن السيلاج أثناء تفريغه من السيلو.
يشكل مجموع الفقد عادة 20-25% من الوزن الأخضر عند حشه، أما الفقد إلى الحشيش الأخضر المحصود والمذبل والمعرض لأشعة الشمس لمدة يومان فيقدر بـ9-12 %.
ويحصل الفقد نتيجة رشح العصارة (السوائل) الناتجة أثناء عملية الكبس للسيلاج فيتم صرفها لخارج السيلو بواسطة مصرف خاص ويتناسب مقدار السوائل الناتجة طرداً مع كمية الرطوبة التي يحويها الحشيش المسيلج أثناء عملية السيلجة حيث أن المطر في هذه الحالة لايؤدي إلى عطب السيلاج المصنوع.
بشكل عام يعطي 1000 كغ من المادة الخضراء 800 كغ سيلاج أي 80% من المادة الخضراء الأصلية، وهذه نسبة عامة لمعظم الأعلاف الخضراء المصنعة إلى سيلاج.
العوامل المحددة لجودة السيلاج:هناك عوامل عديدة تحدد جودة السيلاج من حيث تأثيرها على التخمرات الجارية أثناء عملية السيلجة والتي تؤدي إلى ظهور السيلاج بمظاهر مختلفة تحدد مدى جودته ودرجة استساغته وقابلية الحيوان له.
أما العوامل التي تحدد مواصفات السيلاج الناتج فهي:
أ- مرحلة نمو النبات: كلما تقدمت مرحلة نمو النبات نحو النضج كلما زادت كمية المادة الجافة الناتجة في كل هكتار حسب نوع المحصول المراد تصنيعه (ذرة، شعير، شوفان، فصة، خلائط..وغيرها).
فالبنسبة للذرة فإن المرحلة المثلى التي تعطي سيلاج جيد النوعية هي مرحلة تشكل النورة الأنثوية ووصولها إلى مرحلة النضج اللبني.
وأما الشعير والشوفان فكذلك في مرحلة النضج اللبني بينما الفصة في بداية الإزهار، في هذه المرحلة تكون نسبة المواد السكرية هي أعلى ما يمكن في نفس الوقت التي هي مازالت موزعة في جميع أجزاء النبات ( الأوراق ، السوق، الثمار).
ب- الرطوبة: تعتبر عامل محدد في صنع سيلاج جيد النوعية إذ أن ازدياد نسبة الرطوبة عن 85% كما في الفصة والبرسيم يؤدي إلى تعفنه نتيجة النقص الكبير من الهواء والأكسجين وبالتالي عدم السماح بحصول التنفس الهوائي لينتج مزيداً من أوكسيد الكربون co
2 الذي يؤدي إلى التنفس اللاهوائي وبالتالي التخمر اللاهوائي الضروري لتكوين حمض اللبن، بل يؤدي إلى تعفن السيلاج المصنع وبالتالي عدم قابلية الحيوان لأكله، كما يؤدي على إفراز مواد ضارة بالحيوان، على حساب انخفاض نسبة حمض اللبن المستساغ للحيوانات.
ج- نسبة الكربوهيدرات الموجودة بالمادة الخضراء المصنعة: حيث أنه كلما انخفضت نسبة السكريات في النبات كلما كان السيلاج الناتج أقل جودة والعكس صحيح.
د- طريقة التعبئة والحفظ : حيث تؤثر النقاط التالية:
1- سرعة الحش والتعبئة: إن ذلك ضروري من أجل بدء النبات بالتنفس اللاهوائي للحد من التنفس الهوائي لفترة طويلة حيث يؤدي لإفراز مواد مختلفة عن المطلوب.
2- كبس السيلاج: إن كبس كتلة المادة الخضراء جيداً وبضغط عالي (جرار كبير، تركس..) يؤدي إلى طرد الهواء من الفراغات البينية لكتلة المادة الخضراء وبالتالي المساعدة على التسريع بسير عملية التخمر اللاهوائي جيداً لإنتاج حمض اللبن المرغوب.
3- إغلاق السيلو جيداً: إن إغلاق السيلو جيداً ومنع نفوذ الهواء الجوي إلى جوانب وسطح السيلو يؤدي لمنع حصول لتنفس الهوائي وحصول تعفنات غير مرغوبة وتسير عملية التخمر اللاهوائي بصورة حسنة ليحصل التفاعل المرغوب.
4- التعرض للعوامل الجوية (أمطار –هواء..): إن إطالة فترة بقاء المادة الخضراء بعد الحش متروكة في الحقل يؤدي إلى فقدها جزء من قيمتها الغذائية وخاصة إذا تعرضت للأمطار حيث يؤدي إلى زيادة نسبة الرطوبة وهذا غير مرغوب كما أسلفنا عندما تزداد عن 80% وبالتالي تنعكس على إنتاج سيلاج غير جيد النوعية كما أن إطالة فترة تصنيع السيلاج يؤدي إلى تعرض كتلة المادة الخضراء للهواء الجوي لفترة طويلة ومن ثم حصول تنفس هوائي وبالتالي تعفنات غير مرغوبة بدلاً من حصول التخمر اللاهوائي المطلوب.
مظاهر جودة السيلاج: 1- اللون : يعتمد لون السيلاج الناتج على مرحلة النمو التي تم فيها الحش وطول فترة التعبئة والكبس كما يعتمد على نسبة الرطوبة في كتلة المادة الخضراء. وتعبر الألوان التالية عن نوعية السيلاج:
أ- اللون الأخضر الفاتح: السيلاج جيد النوعية وتكون التعبئة قد تمت في مرحلة النضج اللبني للذرة والشوفان والشعير.
ب- اللون الأخضر العادي: وتكون التعبئة قد تمت في مرحلة الإزهار للذرة والشوفان والشعير وبالتالي نسبة الرطوبة 75-80% والمواد السكرية لم تصل لتكونها الأعظمي.
ج- اللون الأخضر الداكن المسود: يكون في مرحلة النمو ماقبل الإزهار أو نسبة الرطوبة فيه عالية جداً وغير متروك لفترة بعد الحش من أجل فقدان بعض رطوبته مثل (البرسيم ، الفصة، البيقية، أو أوراق الشوندر السكري). أو معرضاً للأمطار ولايوجد مصرف للعصارة الناتجة عن الكبس فينتج في هذه الحالة سيلاجاً متفعناً وغير مستساغاً للحيوان.
2- الاستساغة: إن السيلاج جيد النوعية هو الذي يكون ذو طعم خلي حامضي حيث تكون فيه نسبة حمض اللبن أعلى نسبة مرغوبة، وقد يوجد أحياناً نسبة ضئيلة من حمض الخل، أما إذا ازدادت فيه النواتج الثانوية مثل حمض الفورميك والبروبيونيك والبيوتريك فدليل أن السيلاج غير جيد وطعمه غير خلي وغير مستساغ من قبل الحيوان.
3- البنية والقوام: إن السيلاج الجيد تكون نسبة الألياف فيه مقبولة وتعطي السيلاج بينة اسفنجية قريبة من العشب الأخضر بينما في حال وجود سيلاج نسبة الرطوبة فيه علاية أو تم حشه قبل الإزهار ومعرض للهواء الجوي مما أدى إلى تعفنه فإن نسبة الألياف فيه تكون منخفضة وقوامه غير اسفنجي بل كتلته متراصة على بعضها.
4- الرائحة : إن رائحة السيلاج الجيد النوعية هي رائحة مخرشة قليلاً وخلية بينما السيلاج المتعفن الرديء ذو رائحة غير مخرشة بل عفنة.
فتح السيلو:
يتم فتح السيلو بعد اكتمال عملية التخمر اللاهوائي لكامل كتلة المادة الخضراء المسيلجة وهذه تستغرق عادة حوالي 45-60 يوماً لذلك لايفتح السيلو إلا بعد مرور هذه المدة على الأقل من إغلاق السيلو إغلاقاً محكماً علماً أنه يمكن حفظ السيلاج وعدم فتحه أكثر من سنة حسب الوقت الذي تحتاجه المزرعة على مدار العام.
يفتح السيلو فتحة جانبية في السيلوات الأفقية ومن أحد الجوانب في كومة السيلاج المغطاة بينما يتم استهلاكه آلياً من الأسفل إلى الأعلى في السيلوات البرجية.
وأما طريقة الفتح في السيلوات الأولى فيتم بإبعاد المواد التي تغطي الفتحة بدءً من التراب الذي يتراكم بكمية زائدة عندها ثم نزيل الأحجار التي تثبت طرف غطاء النايلون فطبقة القش أو التبن الموجودة فوق الغطاء مباشرة. وأخيراً نكشف عن السيلاج برفع جانب الغطاء بعرض 1-1.5 م حيث يتم إزالة بعض السيلاج التالف عند الفتحة أو الأطراف الجانبية. عند ذلك نبدأ بتعبئة حاجتنا اليومية من السيلاج آلياً أو يدوياً لتقديمه للحيوانات, ويلاحظ هنا أن علينا التعبئة من كتلة السيلاج عمودياً وليس أفقياً حتى يتم الانتهاء من الجزء المكشوف إلى حين انتهائها فنقوم بالكشف عن كمية جديدة عرضياً. وهكذا إلى أن ننتهي من استهلاك السيلاج تدريجياً ، حيث قد يستغرق استهلاكه عدة أشهر، حسب حاجة قطيع المزرعة اليومية.
المراجع:
1- د.فؤاد الرباط 1972-1973 طرق حفظ الأعلاف الخضراء كلية الزراعة – جامعة دمشق.
2- د.محمد علي نصرا 1981 حفظ الأعلاف الخضراء
3- المؤسسة العامة للأبقار 1980 معدلات إنتاج المحاصيل العلفية في منشآت الأبقار في سوريا، نشرة سنوية.
4- د. أمين علي ابراهيم 1972 تخطيط المباني الزراعية الحديثة ، كلية الزراعة ، جامعة الاسكندرية.
5- م. أمين الظفران 1970 المواد الغذائية والقيمة الغذائية الفعلية للأعلاف السورية، دير الحجر ، سوريا.
6- د. عبد الغني أسطواني، 1972 تغذية الحيوان والدواجن، كلية الزراعة جامعة دمشق، سوريا.
7- م.نزار دنيا 1977 تقرير عن صناعة السيلاج، في ألمانيا الديموقراطية
8- م.سليمان فلوح 1974 نشرة عن فول الصويا ، وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي في سوريا.
9- م.نزار دنيا 1985 تحليل السيلاج في محطة دير الحجر، دمشق سوريا.
10- المخبر المركزي للأعلاف 1984 تحليل الأعلاف السورية مديرية المخابر واللقاحات، وزارة الزرعة والإصلاح الزراعي.
11- د.بسام بياعة 1983 علم الأحياء الدقيقة ، كلية الزراعة جامعة حلب.
12- د.فايز الياسين 1981 أساسيات تغذية الحيوان ، كلية الزراعة جامعة حلب.