رسالة مصرية ثقافية
مرحبا بك أخي الزائر نشكر زيارتك ونتمني انضمامك للمنتدي
زيارتك تسر إدارة المنتدي ومشاركتكك تسعدنا وتساهم معنا بارتفاع الثقافة العامة
بعض المنتديات الفرعية والموضوعات
لا يمكنك الإطلاع عليها إلا بعد التسجيل كعضو في المنتدي
رسالة مصرية ثقافية
مرحبا بك أخي الزائر نشكر زيارتك ونتمني انضمامك للمنتدي
زيارتك تسر إدارة المنتدي ومشاركتكك تسعدنا وتساهم معنا بارتفاع الثقافة العامة
بعض المنتديات الفرعية والموضوعات
لا يمكنك الإطلاع عليها إلا بعد التسجيل كعضو في المنتدي
رسالة مصرية ثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رسالة مصرية ثقافية

ثقافية - علمية - دينية - تربوية
 
الرئيسيةرسالة مصريةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقائق مذهلة عن الموز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد
عضو فعال
عضو فعال
أحمد


عدد المساهمات : 225
تاريخ التسجيل : 21/11/2010

حقائق مذهلة عن الموز  Empty
مُساهمةموضوع: حقائق مذهلة عن الموز    حقائق مذهلة عن الموز  Emptyالجمعة 30 سبتمبر 2011 - 8:06

الموز يعد من الثمار المغذية التي تحتوي على كثير من العناصر المفيدة للجسم البشري، ويتم تناول الموز، سواء كان ثمرة ناضجة أو غير ناضجة وأيضا يتم تناوله على هيئة عصير.
يدعى الثمر Pantain وهو نحو 40 جنساً، الثمار غير الناضجة غنية بالنشاء التي تتحول عند النضج إلى سكر.


إن أنواع من هذه العائلة تعرف باسم Banana (في إنجلترا) والاسم Pantain يطلق على الأنواع التي تتطلب طهياً لكي تؤكل، وهي تطبخ بالفرن أو تسلق أو تشوى أو تقلى بالزيت، ويمكن أن توضع في الشوربة واستعمالاتها يكون مثل استعمال البطاطس، ويمكن أن تجفف ثم تطحن إلى بودرة مثل الطحين.


مكونات الموز

* ماء: 62,10%.

* بروتين: 55,3%.

* دهون: 15,1%.

* كربوهيدرات: 67,81 %، أكثر من 2/3 نشاء.

* ألياف: 15,1%.

* فوسفات: 26,0%.

* أملاح معدنية: 60,1%.

* يحتوي على فيتامين C وفيتامينات: B6 ، B2, B12 ، A ، D ، .H
-------------------------------
حقائق مذهلة عن الموز

يحتوي الموز على ثلاثة سكريات طبيعية - سكروز وسكر الفواكه والجلوكوز، مع الألياف بالطبع، يمنحنا الموز دفعة كبيرة وثابتة وفورية من الطاقة. حيث أثبت بحث علمي بأن موزتان فقط يمكنهما أن يزودان طاقة كافية للقيام بتمرين رياضي لمدة 90 دقيقة. فلا عجب أن يكون الموز الفاكهة الأولى للرياضيين البارزين. ولكن الطاقة ليست هي كل ما يقدمه الموز، فالموز يمنحنا النشاط والصحة. ويساعدنا على التغلب على عدد كبير من الأمراض لذلك يجب إضافته دائما.

الكآبة sadwalk

وفقاً لدراسة جديدة، على أشخاص مصابين بالكآبة، شعر الكثيرون بالتحسن بعد تناولهم الموز، حيث يحتوي الموز على ترايبتوفان، نوع من البروتين الذي يحوله الجسم إلى سيروتنيوم، الذي يمنح الجسم الراحة والاسترخاء، ويحسن المزاج، ويجعلك تشعر بالسعادة.

الدورة الشهرية busted_red

انسى الحبوب المهدئة، وتناولى الموز قبل وخلال الدورة الشهرية، لأنه يعمل على تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم، الأمر الذي يحسن المزاج و يمدك فيتامين ب6 ويهدئ الألم.

فقر الدم thumbdown

يحتوي الموز على مستويات عالية من الحديد، كما يقوم الموز بتحفيز إنتاج الهيوغلوبين في الدم وكذلك يساعد على علاج فقر الدم.

ضغط الدم

هذه الفاكهة الاستوائية الفريدة عالية جداً بالبوتاسيوم ولكنه منخفض بالملح، مما يجعله مثالي لمكافحة ضغط الدم.

تحفيز قدرة الدماغ

في دراسة شملت 200 طالب، تم إعطائهم الموز في وجبة الإفطار، والفسحة، والغداء، لتحفيز قدرة الدماغ. فأثبتت الدراسة بأن الفاكهة الغنية بالبوتاسيوم، تقوم بتحفيز القدرة الدماغية عند الطلاب للتعلم أكثر.

الإمساك shutup

يحتوي الموز على مستوى عالي من الألياف، لذلك فأن إدخاله في الحمية الغذائية يساعد على إعادة عمل الأمعاء الطبيعي، كما يساعد على التغلب على المشكلة دون اللجوء إلى أدوية مسهلة.

الحموضة

للموز تأثير طبيعي معدّل للحموضة في الجسم، وينصح بتناول الموز للتخلص من الحموضة.

غثيان الصباح

خبر سار للحوامل، لا غثيان في الصباح مع الموز، يعمل الموز على تهدئة المعدة، وبث السرور في الجسم، كما يغذي الطفل.

عضات البعوض

قبل أن تفكرو في الكريمات والمراهم، هناك طريق أسهل وأفضل، افرك عضات البعوضة بالجلدة الداخلة البيضاء للموزـ التي تعمل على تخفيف التورم والاحمرار.

الأعصاب

لأن الموز غني بفيتامينات مجموعة ب التي تساعد على تهدئة النظام العصبى

زيادة الوزن والعمل

وجدت دراسات قام بها معهد علم النفس في النمسا بأن ضغط العمل يؤدي إلى التهام أطعمة مهدئة مثل الشوكولا ورقائق البطاطس. حيث وجدت بأن سبب بدانة أكثر من 5,000 كانت على الأرجح بسبب ضغط العمل. ولتفادي شهوة تناول الطعام ، نحتاج للسيطرة على مستويات السكر في الدم عن طريق تناول وجبات خفيفة عالية بالكربوهيدرات والفيتامينات المغذية، كل ساعتان، فكان الموز الفاكهة الأكثر ملائمة لمنع البدانة.

قرحة المعدة

يستخدم الموز لعلاج الاضطرابات المعوية بسبب قوامه الناعم. ويعتبر الموز الفاكهة النيئة الوحيدة التي يمكن أن تؤكل دون ضِيق في الحالات المرضية. حيث يحيد حموضة المعدة ويخفف التهاب بطانة المعدة.

السيطرة على درجة الحرارة

تعتقد العديد من الثقافات بأن الموز يستطيع خفض درجة حرارة الجسم الطبيعية، والعاطفية للأمهات الحوامل. وفي تايلاند، تأكل النساء الحوامل الموز لضمان ولادة الطفل في درجة حرارة معتدلة.

الإضرابات العاطفية الموسمية (الحزن)

يساعد الموز على التخفيف من أعراض الاضطرابات العاطفية الموسمية بسبب توفر مادة التربوتوفان به.

التدخين

يمكن أن يساعد الموز الأشخاص الذين يحاولون الإقلاع عن التدخين. لاحتوائه على فيتامينات ب 6, وب 12، بالإضافة إلى البوتاسيوم، والمغنيسيوم، كما يساعد الجسم على التعافي من تأثيرات انسحاب النيكوتين.

الاجهاد

البوتاسيوم معدن حيوي، يساعد على جعل نبض القلب متوازناً، ويحفز إرسال الأكسجين إلى الدماغ كما ينظم توازن الماء في الجسم. عندما نكون مرهقين، فإن مستوى الأيض يرتفع، مما يخفض مستويات البوتاسيوم. ويمكن إعادة توازن الجسم بتناول الموز الغني بالبوتاسيوم.

السكتات

وفقاً لبحث في "مجلة نيوإنجلند الطبية، "فإن تناول الموز كجزء من حمية منتظمة يمكن أن يقلل خطر الموت بالسكتة بنسبة 40%.

وهكذا فالموز غذاء كامل متكامل، وعند مقارنته بالتفاح، فالموز يحتوي على 4 مرات أكثر بروتين، ومرتان أكثر كربوهيدرات، و3 مرات أكثر فسفور، وخمس مرات أكثر فيتامين أ وحديد، ومرتان أكثر فيتامينات، ومعادن، كما أنه غني بالبوتاسيوم. لذلك فقد يكون جاء الوقت لاستبدال المثل القائل: تفاحة في اليوم تبعدك عن الطبيب، إلى موزة في اليوم وصحة على الدوام.


* يعتبر الموز مادة غذائية أكثر منه مادة علاجية.

* يعتبر الموز علاجاً طارداً للديدان.

* مادة مضادة للسعة الثعبان.

* يعالج نوبات النقرس.

* يكافح الإسهال.

* يمنع تصلب الشرايين.

* ينشط حركة المخ ووظائفه بسبب وفرة الفوسفور فيه وهو ضروري للذاكرة والحفظ.

* ملين للطبيعة.

* يدر البول ويفتت الحصى والرمل وينشط الكلى ويزيد حيويتها.

* مفيد لزيادة تعداد النطف المنوية.

* يعالج السعال والتهابات القصية الهوائية.

* ينعم البشرة ويزيل الكلف والأصباغ.

تقرير عالمِى عن الموز



دعت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة منتجى الموز إلى مزيد من الاعتماد على التنوع الوراثى فى هذا المحصول التجاري، وذلك فى معرض الرد على التقارير الصحفية الأخيرة التى تحدثت عن احتمال اختفاء الموز خلال عشر سنوات.

وأشارت المنظمة الى أن صغار المزارعين فى جميع أنحاء العالم يزرعون الى حد كبير أصنافاً متنوعة وغير مهددة بالأمراض السارية التى تصيب الموز الذى يُسوق فى أوروبا وأمريكا الشمالية، موضحة أن فصيلة جديدة من المرض المعروف باسم (مرض بنما) الذي يهاجم جذور شجرة الموز قد أصابت محصول الموز من صنف ''كافندش'' فى بعض البلدان الآسيوية.

وصرح مدير وقاية المزروعات والانتاج النباتي لدى المنظمة، بأن ما يحدث هو نتيجة حتمية لزراعة نوع وراثي واحد من هذا المحصول على نطاق واسع، مبيناً أن موز ''كافندش'' هو من الصنف الذى يؤكل بعد تناول الطعام، وغالباً ما يزرع من قبل شركات الموز الكبيرة المتخصصة فى التجارة الدولية. وحسب تقارير المنظمة، فان هذا الموز يعد مهماً جداً فى التبادل التجاري العالمي،لكنه لا يمثل سوى 10 % من محصول الموز المنتج والمستهلك عالمياً.

وأوضحت المنظمة أن كل الزراعات التجارية الهامة هى من هذا الصنف الوحيد، حيث عانى سلفه من صنف ''جرو ميشيل'' نفس المصير بسبب الاصابة بمرض فطري، مما يشير الى ضرورة ايجاد بديل لموز ''كافنديش'' فى المستقبل.

وحذر السيد الصلح قائلاً ''أنه بالرغم من أن المشكلة لم تقع بعد إلا فى جنوب شرق آسيا، فإن عواقبها ستكون وخيمة اذا وصلت الى بلدان أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبى، حيث يعد الموز محصولاً رئيسياً ومصدراً للتشغيل والدخل لقطاع كبير من السكان''.

وقالت المنظمة أن صغار المزارعين حول العالم لحسن الحظ قد احتفظوا بمجموعة وراثية كبيرة يمكن استخدامها فى المستقبل لتحسين المحصول. ويعد الموز أصلا، محصولاً مستنسخاً من أنواع عقيمة مما يجعل عملية تطعيمه عملية بطيئة وصعبة. ولذلك فإن طرقا جديدة في التكنولوجيا الحيوية من شأنها أن تساعد فى تطوير أصناف أخرى من أنواع الموز المقاومة للأمراض، ولا يعنى ذلك بالضرورة النباتات المعدلة وراثياً.

وفي هذا الصدد دعت المنظمة الى ايجاد تنويع وراثي فى محصول الموز وخاصة في النوع المعد للتصدير.

زيادة الوعي العام بالنتائج الحتمية للاعتماد على القاعدة الوراثية المحدودة للمحاصيل والحاجة الى قاعدة وراثية أوسع للموز التجاري.

تعزيز البرامج فى البلدان النامية الخاصة بتربية محصول الموز وسائر المحاصيل الأساسية الأخرى.

وجدير بالذكر أن منظمة الأغذية والزراعة قد دعّمت فى الماضي عملية تحسين الموز من خلال برامج تربية باستعمال الطفرات الوراثية وذلك بالتعاون المشترك مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بالرغم من أن الموارد المحدودة لهذا العمل قد أبطأت الجهد المذكور.

وحيث أن أكثر من 50 %من الأصول الوراثية للموز هي فى الواقع عقيمة، فإن التقنية الحيوية وبرامج التربية باستعمال الطفرات الوراثية تعد من أهم الطرق التى يمكن من خلالها تطوير أصناف الموز لتجنب حدوث أي اضمحلال وراثي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقائق مذهلة عن الموز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رسالة مصرية ثقافية :: علم الزراعة والإنتاج الزراعي :: بساتين ( خضر - محاصيل - فاكهة)-
انتقل الى: